خالد عيش: «حياة كريمة» مشروع القرن والاستثمار في البشر ضمانة لتنمية المجتمع
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال النائب خالد عيش، ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ، إن مشروع «حياة كريمة» الذي خدم أكثر من 4500 قرية على مستوى الجمهورية منذ انطلاقه وحتى الآن يعتبر واحدا من مشروعات القرن الذي تستهدف الدولة من وراءه الاستثمار المباشر في البشر، وتحقيق تنمية حقيقية في المجتمع، بما يخلق فرص أفضل للأجيال القادمة على مستوى التعليم والصحة.
وأكد «عيش» في تصريحات لـ«الوطن»، أنه لأول مرة تحظى محافظات الصعيد بالنسبة الأكبر من استثمارات المشروع بإجمالي 68% من حجم التنفيذ بالمرحلة الأولى، وكذلك توصيل خدمات الغاز الطبيعي إلى 173 قرية، وإنشاء 286 مركز خدمات زراعية لزيادة الإنتاجية الزراعية، مشيرًا إلى أهمية مشروع حياة كريمة في خلق استدامة للموارد المملوكة للدولة عن طريق تحويل بعض القرى إلى قرى خضراء ضمن مبادرة القرية الخضراء.
تقديم الخدمات الطبيةوتابع ممثل عمال مصر بالشيوخ: «لا ننسى أهمية القوافل الطبية والتي بموجبها استطاع أبناء الريف والقرى النائية الحصول على خدمات طبية كانوا محرومين منها في الماضي»، بالإضافة إلى إنشاء مراكز رعاية صحية ومستشفيات ببعض قرى المرحلة الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمال مصر مجلس الشيوخ حياة كريمة مشروع حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بالحصول على خدمات بقوة مرشح إهانة لعمومية الصحفيين
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، بدون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.