مناقشة أداء المكاتب التنفيذية بعمران
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ ناقش اجتماع المكتب التنفيذي بمحافظة عمران، اليوم ، برئاسة الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة صالح المخلوس، مستوى الاداء للمكاتب التنفيذية والمؤسسات الحكومية في إطار خطة المحافظة للعام الحالي 1446هـ/ 2024م.
واستعرض الاجتماع تقرير مكتب المالية للمحافظة عن مستوى التحصيل وتنمية الموارد ومؤشر النمو وأوجه القصور والعوائق التي تعيق عملية التحصيل.
وتطرق التقرير المالي إلى مستوى التحصيل والتوريد للإيرادات المحلية والمشتركة للنصف الثاني من العام 1445هـ والذي تضمن جملة الموارد المحصلة والموردة من خلال إجهزة السلطة المحلية بالمحافظة التي بلغت 702 مليونا 975 الف ريال.
وخلال الاجتماع شدد الأمين العام المخلوس ووكيل أول المحافظة عبدالعزيز أبوخرفشة، على ضرورة تحمل المسئولية عن أي تقصير للمكاتب الحكومة وخاصة المكاتب الايرادية.
وأشارا إلى أهمية تحديد مكامن الخلل وتوضيح الأسباب عن التحصيل والتوريد وفقًا لقانون السلطة المحلية بما يضمن استدامة التنمية المحلية على مستوى المحافظة والمديريات.
وأهابا بالجميع ضرورة التحلي بالمسؤولية والجد في أداء العمل الوظيفي والإداري لكل جهةٍ حكومية بما يحقق نجاحات ملموسة تلبي متطلبات وتطلعات المواطنين على كافة المجالات الخدمية والانمائية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: "التمرد على نموذج السلطة" عنوان مرحلة المراهقة
قال الدكتور أحمد فوزي صبرة، استشاري الصحة النفسية، إن هناك ضرورة لوضع قواعد ثواب وعقاب للطفل ما بين 7 لـ14 عامًا، والثواب يكون من خلال الدعم والتحفيز والصداقة، والعقاب يكون من خلال سحب الدعم أو أي شيء جيد يقدم للطفل في هذه المرحلة.
وأضاف "صبرة"، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أن سن المراهقة يبدأ بداية عمر الـ11 عامًا، والطفل في هذه الحالة يرى أنه ليس طفلاً، وعنوان هذه المرحلة "التمرد على نموذج السلطة" سواء كانت السلطة الأب أو الأم أو المدرسة.
ولفت إلى أن هناك ضرورة لمُصاحبة الطفل في هذه المرحلة، مشيرًا إلى ضرورة عدم إجبار الطفل على فعل شيء بعينه، وتوعيته بمستقبله، والالتزام بالصلاة وخلافه.