إليسا توجّه رسالة مؤثرة لجمهورها في الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
في الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع في 4 أغسطس 2020، وجّهت الفنانة اللبنانية إليسا رسالة مؤثرة إلى الشعب اللبناني.
نشرت إليسا تعليقًا عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وقالت فيه: "وعد انو ما راح يمرق نهار وما نحكي فيه عن ٤ آب وعن يللي صار بأهلنا ومدينتنا، ما راح ننسى وما راح نسامح.
أضافت إليسا: “الوجع كبير بس حبّنا لها لبلد بيبقى أكبر من كل شي. الله يحميك يا لبنان”، تأتي هذه الكلمات لتعبّر عن مشاعر الحب والانتماء لوطنها رغم الألم والوجع الذي سببه الانفجار.
نجوم الفن يحيون ذكرى الانفجار
حرص عدد من نجوم الفن في لبنان على إحياء الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت، الذي وقع في 4 أغسطس 2020 وأودى بحياة 220 شخصًا.
لا يزال السبب الحقيقي وراء الانفجار مجهولًا حتى اليوم، مما يزيد من الإحساس بالظلم والأسى.
نجاح كبير لألبوم "أنا سكتين"
على صعيد آخر، حققت النجمة اللبنانية إليسا نجاحًا كبيرًا بعد طرح ألبومها "أنا سكتين" عبر موقع "يوتيوب" والمنصات الموسيقية المختلفة.
حققت أغنية "أنا سكتين" التي تحمل نفس اسم الألبوم أكثر من مليون ونصف مشاهدة، مما جعلها الأغنية الأكثر تداولًا واستماعًا في الوطن العربي.
إشادة واسعة من الجمهور
وصف الجمهور الأغنية بأنها تعبر عن مشاعر الفتيات، حيث أشادوا بكلمات نادر عبدالله، ألحان تامر عاشور، وتوزيع أحمد إبراهيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانفجار الذكرى الرابعة الفنانة اللبنانية اليسا المنصات الموسيقية انفجار مرفا بيروت رسالة مؤثرة منصة إكس
إقرأ أيضاً:
حركة العدل والمساواة السودانية .. بيان بمناسبة الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة
ثورة ديسمبر ومعركة الكرامة من مشكاة واحدةتمر علينا الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة التي جمعت إرادة الشعب السوداني بكل مكوناته المسلحة والمدنية لتحقيق ثورة سلمية عظيمة. تقف ديسمبر شاهداً على عظمة الشعب السوداني ُمفجِّر الثورات ومُعلِّم الشعوب. كما اجتمع الشعب السوداني والقوات المسلحة من أجل الحرية والسلام والعدالة في ديسمبر 2018، يواصلون اليوم النضال لتحقيق نفس القيم من خلال تلاحم هيّاب بين الجماهير والقوات المسلحة، مؤكدين أن ثورة ديسمبر ومعركة الكرامة من مشكاة واحدة. فمعركة الدفاع عن الأرض والعرض تخوضها قواتنا المسلحة وقوات حركات الكفاح المسلح والأجهزة الأمنية والمستنفرين ولجان المقاومة بتشكيلاتهم المختلفة والمهنيين والقوى السياسية الحية والمجتمع المدني، في مشهد وطني باذخ تلاقت خلاله ارادة الجماهير ونضالات الشعب السوداني.المجلس المركزي وئد الانتقال الديمقراطي وأشعل الحربديسمبر ٢٠١٨ ثورة تراكمية ونتاج لنضالات حركات الكفاح المسلح منذ مطلع الالفية وحراك القوى المدنية وشهداء بورتسودان والمناصير والسدود وطلاب الجامعات والنازحين والمرأة والقوى العاملة وبطولات لجان المقاومة من سبتمبر الى ديسمبر شارك فيها الشعب السوداني بمختلف فئاته، قامت بعض القوى السياسية المرتهنة للخارج باختطافها وتجييرها لمصالحها الحزبية الضيقة من خلال محطات عديدة بدأت بتكوينها منفردة تنسيقية المجلس المركزي للحرية والتغيير بمعزل عن حركات الكفاح المسلح وقوى الثورة وصاغت وثيقة دستورية شائهه بشراكة معيبة، ووئدت قيم العدالة بممارسة غير راشدة في إزالة التمكين اساسها التشفي والانتقام ضد الاخر، ووئدت الانتقال الديمقراطي برفضها كافة محاولات الإصلاح المؤسسي التي ابتدرتها قوى الثورة، واشعلت الحرب بتآمرها مع متمردي الدعم السريع في انقلاب ابريل ٢٠٢٣ مما أدخل البلاد في أتون الحرب.وحدة الوطن تسمو فوق القبيلة والأيدلوجياالقوى السياسية التي تحالفت مع مليشيا الدعم السريع اختطفت إرادة أحزابها، في ذكرى الثورة، تدعو حركة العدل والمساواة السودانية الى ثورة تصحيحية تبتدرها الجماهير ضد القيادات التي رهنت إرادة مؤسساتها للمليشيا، فالوطن قبل الحزب والقبيلة، وأن وحدة السودان وكرامة انسانه تسمو فوق الأيدلوجيا والانتماء الحزبي والجهوي.الأولوية للأمن ليشارك السودانيين في الحواران نضالات الشعب السوداني وقواته المسلحة في الحفاظ على وحدة وسلامة البلاد تأتي امتداد للإرادة الوطنية التي أرست اساس التحول الديمقراطي في ديسمبر ٢٠١٨، فالأمن والسلام شرط اساسي لتحقيق انتقال ديمقراطي معافى يلبي تطلعات السودانيين في السيادة والريادة، ان تحقيق الامن وسلامة الناس مهم لتهيئة المناخ ليتمكن جميع السودانيون في المشاركة في حوار سوداني شامل.لا للتدخل في الشأن السودانيان التدخلات الاقليمية والدولية في الشأن السوداني واستمرار بعض الدول في تزويد متمردي الدعم السريع بالعتاد العسكري يعتبر خرق للأعراف الديبلوماسية وتدخل سافر في الشأن السوداني ويتنافى مع القيم الانسانية والاعراف الدولية.التحية للشهداء الذين قدموا أرواحهم رخيصة من اجل الحرية والسلام والعدالة والشفاء العاجل للجرحى وعودا حميداً المفقودين.د. محمد زكريا فرج اللهأمين الاعلام الناطق الرسمي – حركة العدل والمساواة السودانية١٩ ديسمبر ٢٠٢٤ إنضم لقناة النيلين على واتساب