عاجل| 12 و15 سبتمبر.. نظر معارضات إسلام البحيرى على 4 أحكام قضائية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
تنظر محكمة جنح مصر القديمة، المعارضات المقامه من، إسلام بحيرى، الباحث والمفكر الديني، عقب تقدمه أحكام صادرة بحقه غيابيًا، فى قضية إصدار 4 شيكات دون رصيد، يومي 12و 15 سبتمبر المقبل.
وفي وقت سابق أخلت نيابة مصر القديمة، سبيل إسلام بحيرى، الباحث والمفكر الديني، عقب تقدمه بمعارضة استئنافية على أحكام صادرة بحقه غيابيًا، فى قضية إصدار شيك دون رصيد.
ثم رحلت الأجهزة الأمنية المعنية بتأمين إسلام بحيرى من نيابة مصر القديمة لنيابة مدينة نصر.
وجاء قرار إخلاء السبيل عقب تقدمه بمعارضة على أربعة أحكام قضائية صادرة من محكمة جنح مصر القديمة ضد البحيري في إصدار شيكات دون رصيد، وذلك إذ لم يكن مطلوبًا على ذمة قضايا أخرى.
كانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على إسلام بحيرى لتنفيذ أحكام قضائية فى ٦ قضايا شيكات دون رصيد، وتم القبض على الباحث ومقدم البرامج الدينية بالقاهرة، وتم ترحيله لأحد مراكز الإصلاح والتأهيل لتنفيذ الأحكام حتى قيام دفاع المتهم بالمعارضة فى الأحكام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 4 شيكات بدون رصيد مصر القدیمة دون رصید
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مقتل الباحث الإسرائيلي زئيف الرايخ جنوب لبنان
كشف إعلام عبري تفاصيل مقتل زئيف الرايخ الخبير الجيولوجي الإسرائيلي، مع عدد من جنود الكيان الصهيوني، في كمين نفذه مقاتلين في حزب الله، مساء الأربعاء، وسط حالة من الغضب داخل الجيش، بسبب السماح له بدخول مكان شديد الخطورة .
وقال الإعلام العبري، إنه حوالي الساعة 15.00، في منطقة عمليات الفرقة 36 في الخط الثاني من قرى جنوب لبنان، وفي المنطقة ذاتها التي سقط فيها مقاتل من الكتيبة 13 التابعة لجولاني قبل أيام، دخلت قوة بقيادة رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم، رفقة الباحث الجيولوجي الإسرائيلي زئيف الرايخ إلى قلعة أثرية في إحدى قرى جنوب لبنان.
وأضافت الوسائل العربية: القوة اعتقدت أن المنطقة قد تم تطهيرها من عناصر حزب الله، إلا أنه تبين أن عنصرين اثنين كانا يختبئان داخل القلعة الأثرية وفتحا النار باتجاه القوة ما أسفر عن مقتل زئيف الرايخ وإصابة آخرين.
وكان الباحث الإسرائيلي ذهب إلى لبنان مع قوة إسرائيلية لدراسة مقام "شمعون الصفا"في بلدة شمع جنوب لبنان، وقتل هناك في الكمين.
من هو زئيف الرايخ ؟
زئيف حنوك إرليخ، هو باحث مشهور لدى الاحتلال الإسرائيلي، متخصص في تاريخ ما يُسمى “أرض إسرائيل” قُتل في جنوب لبنان بعد أن طلب من صديق له، وهو قائد كتيبة في الجيش، إدخاله للبحث عن أدلة تاريخية في “أرض إسرائيل”.
زئيف كتب العديد من المقالات المزيفة التي تهدف إلى إثبات أن أرض فلسطين تعود لليهود، كما يعمل في توثيق المواقع الأثرية في القرى العربية في الضفة الغربية وينسبها لليهود، لديه العديد من المؤلفات والأبحاث والكتب المزورة التي تهدف إلى تزييف التاريخ.
قُتل زئيف مع ثلاثة جنود إسرائيليين من وحدة “ماجلان” الخاصة في كمين داخل مبنى تم تدميره على رؤوسهم.
زئيف الرايخ الخبير الجيولوجي الإسرائيلي