التفاصيل الكاملة لختام مهرجان الأوبرا الصيفي
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
ختاماً لفعاليات المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء الذي يقام برعاية وزير الثقافة الدكتور احمد فؤاد هنو، وتنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، تحتفل فرقة الحضرة للإنشاد الصوفى بالعيد التاسع لتأسيسها بمشاركة المطرب والمنشد علي الهلباوي والفنان وائل الفشني وفنان التنورة العالمي محمد السيد، وذلك في الحفل المقام الثامنه والنصف مساء السبت ١٠ اغسطس علي المسرح المكشوف.
ويتضمن البرنامج مجموعه من أشهر القصائد التي لاقت إقبالا جماهيريا كبيرا على مدار ٩ سنوات منها أحباب قلبي، جددت عشقى ،مدد يا سيدة، أنت المليك، أول كلامي بمدح ،قمر سيدنا النبى، الى باب الكريم، على بعد الحمى، يا سيدنا الحسن يابن الأكرمين، الي المدينة، أدركنا يا الله.
يذكر ان فرقة الحضرة للإنشاد الصوفى تأسست عام 2015 على يد المنشد نور ناجح بهدف الحفاظ على التراث الروحاني من الذكر والمديح، وتقديم كل ما هو خاص بتراث الحضرات الصوفية المصرية، وتضم مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق ومحبى التصوف.
ويضم ريبرتوارها مجموعة ضخمة من الأشعار والقصائد لكل من: ( محي الدين بن عربي، الحلاج ، أبن الفارض وغيرهم ) وقدمت العديد من العروض بمختلف الأماكن الثقافية فى مصر ونجحت فى تكوين قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء المهرجان الصيفى الأوبرا دار الأوبرا دار الأوبرا المصرية الدكتورة لمياء زايد الحضرة وائل الفشني المسرح المكشوف
إقرأ أيضاً:
أزهري: سيدنا محمد كان مثالا للعطاء
أكد الشيخ إبراهيم الدسوقي من علماء الأزهر الشريف، أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كان مثال للعطاء، وعلمنا كيف يتم التصديق.
وأضافت أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج " إحنا لبعض" المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية نهال طايل، أن الرسول كان ينفق كل من معه، وهناك أحاديث كثيرة، منها أن الرسول نزل للسوق ومعه 6 دراهم، من أجل شراء كسوة العيد.
وتابع:" الرسول وجد شخص يريد شراء قميص وليس معه أي أموال فالرسول قام بإعطائه درهم من الـ 6، وقابله آخر فقام بإعطائه درهم آخر".
وأوضح أن الرسول دخل السوق فوجد سيدة تبكي، وعلم منها أنها فقدت 4 دراهم وكانت بالسوق لشراء مستلزمات لمنزل تعمل به، فقام بإعطائها الـ 4 دراهم ولم يبقى معه شئ.
وتابع:" أن الرسول دخل السوق وفي أثناء عودته وجد السيدة تبكي، وعندما سألها عرف منها أنها خائفة أن تعود للبيت التي تعمل به بسبب التأخير، فأخذها الرسول وذهب معها للبيت التي تعمل بها السيدة، وشفع لها وتم إطلاق سراحها وأصبحت حرة وبكى الرسول صلى الله عليه وسلم".