رامي صبري يشعل الساحة الفنية بسلسلة من الحفلات الغنائية في أغسطس.. تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
يعيش الفنان رامي صبري حالة من النشاط الفني من خلال تقديمه لعدد من الحفلات الغنائية هذا الشهر في عدة محافظات داخل مصر، من أبرز هذه الحفلات، حفله في طنطا، والذي روّج له عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
حفل طنطا.. تجربة فريدة للمرة الأولى
يستعد رامي صبري لإحياء حفل غنائي في طنطا يوم 16 أغسطس الجاري، وهي المرة الأولى له هناك.
بعد حفل طنطا، يخطط رامي صبري لأخذ جولة في محافظات مصر، حيث سيقام حفل في بورسعيد يوم 26 أغسطس، لم يتم الكشف تفاصيل الحفل بعد، ولكن الجمهور يترقب معرفة أسعار التذاكر والمكان، حيث سيقدم رامي صبري باقة من أروع أعماله الغنائية، بما في ذلك أغنيات من ألبومه الجديد الذي حقق نجاحًا كبيرًا.
حفل مشترك في جدة مع إليسا
يستعد رامي صبري أيضًا لإحياء حفل غنائي في جدة بالمملكة العربية السعودية يوم 8 أغسطس، برفقة المطربة إليسا، ستكون هذه أول مرة يحييان حفلًا معًا، جاءت أسعار تذاكر الحفل على النحو التالي: 295، 395، 595، 1200، و1400 ريال سعودي.
ألبوم جديد يلاقي إشادة واسعة
ومن ناحية أخرى، تألق رامي صبري بألبومه الغنائي الجديد "أنا جامد كدة كدة"، الذي تعاون فيه مع عدد من الشعراء والملحنين، تضمن الألبوم أغنية بنفس الاسم، من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع جلال الحمداوي.
ضم الألبوم عدة أعمال غنائية متنوعة أشاد بها الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جاءت التعليقات إيجابية مثل: "رامي صبري عامل ألبوم السنة دي جامد"، و"رامي صبري مطرب كبير مش واخد حقه"، و"أغنية ألبوم رامي صبري تحفة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعراء والملحنين الفنان رامي صبري جولة غنائية حفلات رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
سلوى محمد علي تكشف أسباب انسحابها من ندوة "الفستان الأبيض" وتروي تفاصيل من مسيرتها الفنية
كشفت الفنانة سلوى محمد علي عن الأسباب التي دفعتها للانسحاب من ندوة فيلم "الفستان الأبيض" التي أُقيمت ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، الذي اختتم مؤخرًا.
وأوضحت سلوى بعض المواقف والتحديات التي واجهتها خلال الندوة وأفصحت عن ذكريات من مشوارها الفني الطويل والمميز، لتبقى في ذاكرة الجمهور بأدوارها القريبة من القلب.
موقف مثير في ندوة "الفستان الأبيض"
عبر منشور على صفحتها بموقع "فيسبوك"، وضحت سلوى محمد علي موقفها قائلة: "ما انسحبنش من الندوة، كان نفسي أرد على الأسئلة اللي اتقالت".
وأشارت إلى تعليق إحدى الأسئلة الذي انتقد دور البطلة لكونها صحفية بكارنيه منتهٍ، حيث ردت المخرجة بأن كل مهنة لو تعاملت بهذه الحساسية، سيصعب تقديم أعمال فنية تعكس الواقع.
جدل حول الحجاب في الفيلم
كما تناولت سلوى السؤال حول "مبرر" ارتداء بطلة الفيلم للحجاب، قائلة: "في نسبة كبيرة من بنات مصر محجبات، ده الطبيعي.
فما هو المبرر الدرامي للسؤال؟" وتابعت بأن السبب الحقيقي لانصرافها يعود لاحتياجها للذهاب إلى دورة المياه، معتبرة الأمر طبيعيًا وغير محتاج لتبرير.
نشأة فنية ودعم عائلي
نشأت سلوى محمد علي كأكبر إخوتها الخمسة، وكانت والدتها، وهي مدرسة شديدة الحزم، تؤثر في تربيتها، بينما كان والدها المهندس قريبًا منها ويشجعها على حب الفنون، ويأخذها معه للسينما في أيام الإجازة.
حلمت بدخول كلية الهندسة لتصبح مثل والدها، لكن مجموعها قادها إلى معهد الفنون المسرحية، حيث بدأت رحلتها الفنية من مسرح الطليعة.
قصة حب ودخول عالم المسرح
في مسرح الطليعة، التقت سلوى بالمخرج الراحل محسن حلمي، الذي أصبح زوجها وشريكها الفني، حيث عرفوا بقصة حب أثارت إعجاب الجميع.
وبالرغم من صعوبة الحياة الفنية، قدمت سلوى تجارب مختلفة، حتى صرحت في أحد لقاءاتها بأنها تتمنى الموت على المسرح.
أدوار حفرت في ذاكرة الجمهور
بدأت سلوى مشوارها الفني منذ عام 1988، وتنوعت أدوارها بين المسرح والدراما والسينما، ورغم أنها غالبًا ما جسدت الأدوار الثانوية، إلا أنها تركت بصمة عميقة في قلوب الجمهور، خاصة بدور "الخالة خيرية" في مسلسل الأطفال الشهير "عالم سمسم"، ودور العروس الساذجة في فيلم "جائنا البيان التالي"، بالإضافة إلى دور الأم الأرستقراطية في "أسرار عائلية"، وأدوار الأم القاسية في مسلسلي "لأعلى سعر" و"بـ 100 وش".
إرث فني ممتد وأمل المستقبلاستمرت سلوى محمد علي في تقديم أدوارها المتنوعة والمميزة حتى يومنا هذا، محققة توازنًا فنيًا بين التنوع والتميز، ومؤكدة حضورها بأدوار تداعب ذكريات الجمهور، ليظل اسمها محفورًا في تاريخ الفن المصري.