الدكتور محمود محيي الدين سفيرًا عالميًا للعمل المناخي
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
عين فريق رواد الأمم المتحدة رفيعي المستوى لتغير المناخ الدكتور محمود محيي الدين سفيرًا عالميًا للعمل المناخي لحملتي "السباق نحو الصفر" و"السباق نحو الصمود"؛ اللتين يقودهما رواد المناخ لتنشيط العمل المناخي بشكل فعّال بين القطاعات والأقاليم والمنظمات غير الحكومية بما يدعم جهود خفض الانبعاثات والمساهمة في حماية مليارات البشر المتضررين من ظاهرة تغير المناخ وبناء بيئة قادرة على الصمود في مواجهة هذه الظاهرة.
وتعقيبًا على تعيينه سفيرًا عالميًا لحملتي "السباق نحو الصفر" و"السباق نحو الصمود"، أعرب محيي الدين عن تقديره للانضمام لمجموعة متميزة من قادة العمل المناخي تلتزم بتنفيذ الحلول المناخية.
وقال محيي الدين، إن عمله كرائد للمناخ لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين منحه فرصة للعمل مع مجموعة السفراء العالميين والتعرف على خبراتهم المتعمقة في هذا المجال.
وأكد محيي الدين، أنه يتطلع من خلال دوره الجديد لمواصلة الدعم لمنصة مشروعات المناخ في مختلف الدول النامية وزيادة الاستثمار العادل في العمل المناخي حيثما كانت الحاجة ماسة إليه، كما أعرب عن تطلعه لمواصلة دعم تنفيذ أجندة شرم الشيخ للتكيف بوصفها أجندة تشاركية شاملة تعزز العمل العالمي لتنفيذ ثلاثين مخرجًا في مجال التكيف المناخي يحتاجها العالم بشدة لسد فجوة التكيف والوصول إلى عالم قادر على الصمود في مواجهة تغير المناخ بحلول عام ٢٠٣٠.
ويشغل الدكتور محمود محيي الدين منصب المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، و رائد الأمم المتحدة للرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين بشرم الشيخ في عام ٢٠٢٢
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود محيي الدين الدكتور محمود محيي الدين تغير المناخ العمل المناخي الأمم المتحدة محمود محیی الدین السباق نحو
إقرأ أيضاً:
فانوس أبو عبيدة أيقونة الصمود.. مصطفى بكري يعلق على ظهور أبو عبيدة في الشوارع المصرية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه ظهر فانوس جديد هذا الموسم، فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوا حاسما.. إنه فانوس أبو عبيدة، لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الإعلام العبري، فقد أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال.
صنعوا دمية جديدةوتابع مقدم برنامج "حقائق وأسرار:، أن المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع.