القوات المسلحة والشرطة تنتصر على الإرهاب.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، في تقرير، الدور الفعَّال الذي قامت به قوات مكافحة الإرهاب المصرية في كسر شوكة التنظيمات الإرهابية بل وتدمير قدراتها.
وأسفرت الضربات العسكرية التي وجّهتها قوات الجيش والشرطة المصريتين ضد معاقل العناصر الإرهابية، عن تطويق تلك العناصر في شمال سيناء وإجهاض بنيتها التحتية.
قبائل سيناء، ضلع أصيل في معادلة مواجهة العناصر الإرهابية في مصر، من خلال تقديمهم الدعم المعلوماتي واللوجيستي لقوات الأمن، انطلاقًا من خبراتهم الميدانية التي ساعدت في الكشف عن هوية العناصر الإرهابية والقبض عليها، والكشف عن الطرق التي تستخدمها في الاختباء ونقل الأسلحة قبل الانطلاق لتنفيذ أعمالها الإرهابية.
كمال لعبت التنمية دورًا محوريًا في محاربة الإرهاب، لذلك عكفت الدولة المصرية ومؤسساتها كافة على النهوض بالاقتصاد المصري ومُؤشراته، وتطوير البنية التحتية ومشروعات التحول الرقمي، بالتزامن مع اعتماد مبادرات لتحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين.
ومنذ عام 2014، أولت الدولة المصرية اهتمامًا متزايدًا بتنمية المناطق الحدودية خاصة سيناء، إذ خصصت الحكومة المصرية، مطلع عام 2015، 10 مليارات جنيه لتنمية ومكافحة الإرهاب في سيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنظيمات الإرهابية الجيش والشرطة الحكومة المصرية الدولة المصرية العناصر الإرهابية ت مكافحة الإرهاب تمويل الإرهاب غسل الاموال وتمويل الارهاب قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: معبر رفح يستقبل 17 مصابًا و 22 مرافقًا فلسطينيًا لتلقى العلاج في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد عيد، موفد "القاهرة الإخبارية" إلى معبر رفح، أن مصر تواصل استقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين، حيث استقبل المعبر اليوم، الجمعة، الدفعة 42، التي ضمت 17 مصابًا ومريضًا برفقة 22 مرافقًا لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية.
وأشار، خلال رسالته المباشرة، إلى أن المرضى يخضعون للفحوصات الطبية بالحجر الصحي فور وصولهم، قبل توزيعهم على مستشفيات شمال سيناء ومدن القناة، بينما تتجه الحالات الحرجة التي تحتاج لرعاية خاصة إلى مستشفيات القاهرة الكبرى.
وأوضح أن الإصابات تشمل حالات بتر، وأمراض مزمنة، إضافة إلى أمراض الجهاز التنفسي والفشل الكلوي.
وفيما يخص المساعدات الإنسانية، أكد عيد أن الاحتلال يواصل إغلاق المعابر لليوم الخامس عشر، مما أدى إلى تكدس الشاحنات أمام معبر رفح وفي العريش، وأدى منع دخول الإمدادات لنحو أسبوعين إلى تفاقم الأزمة وعودة مؤشرات المجاعة في قطاع غزة.