المواصفات الرئيسية لهاتفي iQOO Z9s وZ9s Pro قبل الإعلان الرسمي
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
نيودلهي - صفا
كشفت علامة iQOO التجارية اليوم عن المواصفات الرئيسية لهاتفي iQOO Z9s وZ9s Pro قبل الإعلان الرسمي.
موعد الإطلاق والتفاصيلتستعد iQOO لعقد مؤتمر في 21 أغسطس لإطلاق هواتف iQOO Z9s وiQOO Z9s Pro في السوق الهندي. وقد شاركت العلامة التجارية بعض التفاصيل المثيرة حول هذه الإصدارات التي تستهدف فئة الشباب، لدعمهم بمميزات متعددة مثل تعدد المهام، والموازنة بين العمل الاحترافي والتواصل الاجتماعي.
المعالج: Snapdragon 7 Gen 3
الكاميرا الخلفية: مستشعر IMX882 رئيسي بدقة 50 ميجا بيكسل مع ميزة التثبيت البصري
الكاميرا الثانوية: 8 ميجا بيكسل بزوايا عرض فائقة الإتساع
البطارية: 5500 mAh
الشاشة: AMOLED منحنية ثلاثية الأبعاد بنسبة سطوع مركزي 4500 nit
iQOO Z9s
المعالج: Dimensity 7300
الكاميرا الخلفية: مستشعر IMX882 رئيسي بدقة 50 ميجا بيكسل مع ميزة التثبيت البصري
الشاشة: AMOLED منحنية ثلاثية الأبعاد بنسبة سطوع 1800 nit
مميزات الكاميراكلا الهاتفين يأتيان بكاميرا خلفية بدقة 50 ميجا بيكسل مع ميزة التثبيت البصري، وتدعم الكاميرا تسجيل فيديو بدقة 4K. تشمل الكاميرا أيضًا مميزات الذكاء الاصطناعي مثل "AI Erase" لمحو الأشياء من الصور، وتحسين جودة عرض الصور بتقنية الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى نمط "Super Night" لتحسين التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة.
التصميم والشاشةتتميز سلسلة Z9s بتصميم نحيف بسمك 7.49 مم، وتأتي بشاشة AMOLED منحنية ثلاثية الأبعاد. تتميز شاشة iQOO Z9s بسطوع يصل إلى 1800 nit، بينما تتميز شاشة iQOO Z9s Pro بنسبة سطوع مركزي تصل إلى 4500 nit.
السعريبدأ سعر الهاتفين من 300 دولار، مما يجعلهما خياراً مغرياً في فئة الهواتف المتوسطة.
ونتطلع للإعلان الرسمي للحصول على مزيد من التفاصيل والمواصفات الكاملة لهاتفي iQOO Z9s وiQOO Z9s Pro.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تقنية میجا بیکسل
إقرأ أيضاً:
السعودية محط أنظار العالم
نحتفي اليوم بتاريخنا العريق عبر ذكرى محببة على قلوبنا جميعاً وهي ذكرى تأسيس مملكتنا الحبيبة بتاريخ 22 فبراير عام 1727م ، والتي أرست الاعتزاز بالارتباط الوثيق بين المواطنين وقادتهم ، نستذكر فيه بكل فخرٍ تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لثلاثة قرون ، إنها ملاحم الأمجاد، وأيقونة العز التي لازمت تاريخ هذه الأرض المباركة ، فيوم التأسيس يظل ذكرى طيبة نستذكر فيه رحلة كفاح لترسيخ الأمن والاستقرار، وإرساء العدل بين الناس، وتجاوز الصعوبات والوقوف صفاً واحداً، من أجل وحدة هذه البلاد، والذي جاء هذا العام وسط أحداث كبرى استأثرت على اهتمام العالم، ، حيث تتجه أنظاره حاليا إلى مملكتنا الحبيبة، ودورها المرتقب في إرساء السلام ، وتقّريب وجهات النظر بين قطبي العالم ، وجهود الإدارة الأمريكية في إنهاء الحرب في أوكرانيا ، والتي جعلت القطبين يوجهان نظرهما نحو المملكة العربية السعودية كراع عالمي محايد للسلام، ومن الطراز الفريد، وذي ثقة ومكانة محلية وإقليمية ودولية مشهودة ، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمعهما في المملكة بموجب البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية السعودية، وأشادت من خلاله بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، والرئيس فلاديمير بوتن رئيس روسيا الاتحادية، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمعهما بالمملكة، ورحبت الرياض بعقد القمة، وأكدت استمرارها في بذل جهودها لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأكرانيا، خاصة أنها تتابع هذا الملف عن قرب منذ ثلاثة سنوات، واستضافت العديد من الاجتماعات بهذا الخصوص، وعقدت بالرياض الثلاثاء الماضي اللقاءات المباشرة بين مسئولي البلدين برعاية سعودية، وكانت نتائجها إيجابية، وتم الإعلان عن بدء ترتيبات عودة السفراء للعاصمتين، وهذا يؤكد التقدير الكبير لدى الرئيسين الأمريكي والروسي لمكانة المملكة، ودور سمو ولي العهد في تعزيز فرص نجاح جهود ومبادرات السلام لحل وتسوية الخلافات بين أمريكا وروسيا، وأعلن الرئيس بوتن بعد نجاح اجتماعات الرياض أنه سيتصل شخصياً بسمو ولي العهد لشكره على جهوده الكبيرة، ورعايته الإيجابية للمباحثات، ممّا نتج عنه هذه النتائج المذهلة، والنجاحات الكبيرة ـ كما تم الإعلان عن قرب انعقاد القمة التي تقرر عقدها بالرياض بين الرئيس ترامب والرئيس بوتن تتويجاً لنجاح اللقاءات التي تمت بالرياض بين مسئولي البلدين ، ممّا سيعددّ امتداداً لجهود المملكة نحو إيجاد حل سلمي للازمة الأوكرانية، والوصول إلى توافق حول أطر وآليات الحل من خلال الحوار، استناداً لمكانة المملكة المميزة مع جميع الأطراف، ودورها القيادي على المستوى الدولي ـ أيضا اتجهت أنظار العالم للمملكة لمتابعة اللقاء الأخوي وغير الرسمي الذي عقد أمس الجمعة بالعاصمة الرياض بحضور قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجلالة ملك المملكة الأردنية الهاشمية ، وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية في سياق اللقاءات الودية التي جرت العادة على عقدها بشكل دوري منذ سنوات في إطار العلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع القادة، وتسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين دول المجلس والأردن ومصرـ
حفظ الله قيادتنا ووطننا الحبيب من كل شر ومكروه، وأدام علينا نعمه وفضله ، وأن تستمر بلادنا دوماً محط أنظار العالم.
هنيئا لمملكتي الحبيبة هذه المكانة العالمية المرموقة، وسنظل نردد وبكل فخر كلمات الملهم: نحن لانحلم، نحن نفكر في واقع يتحقق ـ وللحديث بقية ــ .