الواتساب الذهبي «آخر تحديث».. مميزاته وخطوات التحميل
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
يتفوق واتساب الذهبي على النسخة الأصلية بفضل ميزاته المتقدمة والمتنوعة، مما يجعله الخيار المفضل للعديد من المستخدمين الذين يبحثون عن تجربة تواصل أكثر ثراءً ومرونة.
مميزات تحديث الواتساب الذهبي الجديد 2024أصبح واتساب الذهبي متوافقًا مع جميع الأجهزة، مما يسهل استخدامه على نطاق واسع.
أضاف التحديث ميزة إرسال ما يصل إلى 30 ملفًا دفعة واحدة، مما يسهل مشاركة الملفات.
استمتع بمشاركة مقاطع الفيديو والصوت بجودة عالية مع زيادة في الحد الأقصى لحجم الملفات المرسلة.
أصبح بإمكانك حذف الرسائل بشكل جماعي بسهولة وسرعة.
أضف لمسة إبداعية على صورك وفيديوهاتك بفضل الميزة الجديدة لإضافة المؤثرات الصوتية.
أصبح بإمكانك تخصيص تجربة الدردشة من خلال تغيير حجم الخط ونوعه.
حافظ على جودة صورك عند مشاركتها مع أصدقائك وعائلتك.
استمتع بحفظ حالات أصدقائك المفضلة بسهولة.
أصبح بإمكانك التعبير عن نفسك بحرية أكبر من خلال كتابة حالات أطول.
استمتع بخصوصية أكبر من خلال إخفاء حالة الاتصال وعلامات القراءة.
ابدأ بفتح متصفح الإنترنت على جهازك.
البحث عن «واتساب الذهبي» ثم الانتقال إلى الموقع الرسمي للحصول على أحدث إصدار.
ثم اضغط على زر «تنزيل» لتحميل ملف التحديث المتاح على الموقع.
وبعد انتهاء عملية التنزيل، انتقل إلى مجلد التنزيلات على جهازك، ثم انقر على ملف التحديث.
وانتظر حتى تكتمل عملية التثبيت، ثم اضغط على «فتح» لتشغيل التطبيق.
اقرأ أيضاًواتساب الذهبي.. اعرف طريقة التنزيل
آخر إصدار.. تحميل تحديث واتساب الذهبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واتساب الذهبي واتساب الذهبی
إقرأ أيضاً:
الصدر يُربك الساحة العراقية بتأرجحه بين “التحديث” والمقاطعة
12 أبريل، 2025
بغداد/المسلة:
أثار زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية العراقية بقراراته المتتالية بين الدعوة لتحديث السجلات الانتخابية والإعلان عن مقاطعة الانتخابات المقررة في نوفمبر 2025.
ويُنظر إلى هذه الخطوات على أنها محاولة لإعادة تشكيل المشهد السياسي، في وقت تتصاعد فيه التوترات بين القوى الشيعية.
وأطلق الصدر دعوة إلى أنصاره في “سرايا السلام” لتحديث بياناتهم الانتخابية، مما يوحي بنيته العودة إلى الساحة السياسية بعد انسحابه في 2022.
واستندت هذه الخطوة إلى قاعدته الشعبية ما جعل مراقبين يرون فيها إشارة إلى استعداد التيار لخوض الانتخابات بقوة.
وقلب الصدر التوقعات في مارس 2025، معلناً مقاطعته للانتخابات، مُبرراً قراره بأن العملية السياسية “عرجاء” تُسيطر عليها المصالح الطائفية والحزبية.
وأكد في بيان أن مشاركته ستكون “إعانة على الإثم”، مُشيراً إلى استمرار الفساد وهيمنة “الدولة العميقة”.
ويُفسر مراقبون هذا التأرجح كمناورة سياسية تهدف إلى إرباك خصوم الصدر، خاصة ضمن الإطار التنسيقي الشيعي، الذي يرى في غياب التيار الصدري فرصة لتعزيز نفوذه.
وتُظهر التجارب السابقة، مثل انتخابات مجالس المحافظات، أن مقاطعة الصدر لا تُؤثر بشكل كبير على نسب المشاركة العامة، لكنها تُعيد توزيع المقاعد لصالح قوى شيعية أخرى.
ويُشير تحليل إلى أن بعض أنصار الصدر قد يشاركون رغم قراره، مما يُضعف تأثير المقاطعة. في المقابل، يرى آخرون أن الصدر يُراهن على تعبئة قاعدته الشعبية للضغط خارج العملية السياسية، محافظاً على نفوذه عبر “سرايا السلام” التي تُسيطر على مناطق حيوية مثل سامراء.
وتُثير هذه الخطوات تساؤلات حول نوايا الصدر الحقيقية، إذ يُرجح البعض أن تراجعه عن المقاطعة قد يحدث إذا تغيرت ديناميكيات القوى السياسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts