مدير عام الشباب والرياضة يتفقد مراكز شباب جنوب بورسعيد لمتابعة سير العمل
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
انطلقت لجنة مكبرة من مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد برئاسة محمد عبد العزيز مدير عام المديرية وعدد من المسئولين بالمديرية إلى عدد من مراكز الشباب جنوب بورسعيد لزيارتها ومتابعة سير العمل بها، من أجل جذب الشباب إلى المراكز في المناطق الأكثر احتياجًا.
مدير عام الشباب والرياضة يتفقد مراكز شباب جنوب بورسعيد لمتابعة سير العملأوضح محمد عبد العزيز، أنه قامت اللجنة بزيارة مراكز شباب ام خلف والرضوان وعرب زيدان والخريجين جنوب بورسعيد، لمتابعة سير العمل بها، والوقوف علي أية معوقات تواجهها والعمل علي حلها لتكملة مسيرة التنمية والتطوير بكافة مراكز الشباب بالمحافظة، خاصة بالأماكن الأولى بالرعاية.
واضاف " عبد العزيز" أنه تأتي تلك الزيارات والجولات لتفقد مراكز الشباب تحت رعاية وتوجيها أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومحب حبشي محافظ بورسعيد، مشيرا إلي توصيته للعمل على رفع الكفاءة وزيادة الاستثمار داخل المراكز الشبابية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكثر احتياجا الاولى بالرعاية السباحة التوقيعية الشباب والرياضة المراكز الشبابية ببورسعيد
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تحيي الذكرى السبعين لمؤتمر باندونج التاريخي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيت وزارة الشباب والرياضة، ممثلة في مكتب الجنوب العالمي، الذكرى السبعين لانعقاد مؤتمر باندونج التاريخي، وذلك ضمن فعاليات النسخة الخامسة من منحة ناصر للقيادة الدولية، والتي تُعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
محطة فارقة في التاريخ السياسي الحديثويُعد مؤتمر باندونج، الذي استضافته مدينة باندونج الإندونيسية في أبريل 1955 بمشاركة 29 دولة من آسيا وأفريقيا، محطة فارقة في التاريخ السياسي الحديث، حيث شكّل انطلاقة لحركة عدم الانحياز، ومهد لتعاون دولي جديد خارج أطر الهيمنة الاستعمارية والاستقطاب بين القوى الكبرى، وكان من أبرز قادة المؤتمر الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر، والزعيم الهندي جواهر لال نهرو، والرئيس الإندونيسي أحمد سوكارنو.
وأكدت وزارة الشباب والرياضة أن إحياء هذه الذكرى يأتي في سياق التزامها المستمر بدعم مبادئ المؤتمر، والسير على نهجه في تعزيز التعاون بين دول الجنوب، خاصة من خلال البرامج والمبادرات الشبابية التي يقودها مكتب الجنوب العالمي.
وأضافت أن منحة ناصر للقيادة الدولية تمثل أحد أهم أدوات تنفيذ هذا التوجه، حيث تجمع شبابًا من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، وتمنحهم مساحة للحوار وتبادل التجارب، بما يعزز من فرص التعاون ويخدم أهداف التنمية المستدامة.
وشددت الوزارة على أن فلسفة مؤتمر باندونج لا تزال حاضرة وملهمة، خاصة في ظل التحديات التنموية المعاصرة، مؤكدة أن دعم الشباب وتمكينهم في مجالات التنمية والرياضة والثقافة سيظل من أولويات العمل في المرحلة المقبلة، من أجل بناء نظام عالمي أكثر عدالة وإنصافًا، وترسيخ قيم الشراكة والتكامل بين شعوب الجنوب.