مي عز الدين ومحمد أنور يشاركان صورا لهما أثناء أداء مناسك العمرة عن المنتجين المصريين
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
خاص
أدت الفنانة المصرية مي عز الدين مناسك العمرة عن مواطنها المنتج الراحل حسام شوقي، الذي راح ضحية حادث سير مع ثلاثة من زملائه.
وشاركت مي صورة من أمام الكعبة، عبر إنستغرام، وعلقت عليها قائلة “اللهم لبيك عمرة عن حسام شوقي يا رب الرحمة ليه وليهم كلهم يا رب.. دعواتكم بالرحمة للظهر والسند”.
كما حرص نجم مسرح مصر محمد أنور على تأدية مناسك العمرة هو الآخر عن المنتج الراحل تامر فتحي، الذي راح ضحية الحادث نفسه، مع 3 من رفاقه.
وشارك أنور صورا من الحرم المكي عبر حسابه في إنستغرام، وعلق عليها بالقول “لبيك اللهم عمرة عن تامر فتحي، ربنا يرحمه ويرحمهم جميعا”.
ومن المقرر أن يقام عزاء للمنتجين الأربعة مساء اليوم الأحد، عقب صلاة المغرب، في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، غربي العاصمة المصرية القاهرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد أنور مي عز الدين
إقرأ أيضاً:
«عبير عصام الدين»: جموع المصريين في معبر رفح على قلب رجل واحد وكلمة الرئيس «لا لتهجير الفلسطينيين»
أعلنت الدكتورة عبير عصام الدين أمينة أمانة ريادة الأعمال بحزب مستقبل وطن بالجيزة، مشاركتها في جمعة معبر رفح البري ضمن الاحتشاد الشعبي على الحدود المصرية الفلسطينية، لرفض محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني.
وقالت الدكتورة عبير عصام الدين، إن القوى الشعبية، الأحزاب والنقابات وجموع الشعب المصري من رجال ونساء وشباب مجتمعون الآن في نقطة واحدة و على قلب رجل واحد وكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية " لا لتهجير الفلسطينيين".
وأضافت: خرجنا جميعا بكل حب وضمير شعارنا وهدفنا واحد متضامنون مع الشعب الفلسطيني لنكرر رفضنا لتهجير سكان غزة والوقوف مع الرئيس عبد الفتاح السيسي في وجه أية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.
وتابعت، "جميعنا خرجنا في لحظة واحدة على كلمة واحدة، كعادة المصريين، والكل حاضر ومشارك من قيادات حزبية ونقابية وسياسيين ورجال أعمال وسيدات وشيوخ وشباب والجميع في ظهر مصر التي ستبقى في أمان الله الي يوم الدين"
واكدت أن الأطروحات الأمريكية الرامية إلى تهجير سكان غزة إلى مصر والأردن يعد التفافا على الحق و يمثل خطراً جسيماً على الأمن والاستقرار في المنطقة.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد في مؤتمر صحفي على أن " ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدًا أن ثوابت الموقف المصري التاريخي للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.