إيلون ماسك يعلن نجاح ثاني عملية زراعة شريحة الكترونية في دماغ بشري .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
وكالات
أكد مالك شركة نيورالينك الناشئة، إيلون ماسك في تصريحاته إن الشركة نجحت في زرع شريحتها الدماغية، المصممة لمنح المرضى المصابين بالشلل القدرة على استخدام الأجهزة الرقمية من خلال التفكير فقط في مريض ثانٍ.
وأصبحت نيورالينك الآن في طور اختبار جهازها، الذي يهدف إلى مساعدة المصابين بإصابات في الحبل الشوكي على ممارسة أنشطة مختلفة، من بينها ألعاب الفيديو وتصفح الإنترنت والنشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
والجدير بالذكر أن ماسك لم يذكر سوى القليل من التفاصيل حول المشارك الثاني بخلاف قوله إنه يعاني من إصابة في الحبل الشوكي مماثلة للمريض الأول، الذي أُصيب بالشلل في حادث غوص.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/WhatsApp-Video-2024-08-05-at-1.25.19-PM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألعاب الفيديو إيلون ماسك الأجهزة الرقمية الشلل
إقرأ أيضاً:
فريق إيلون ماسك سيكون له نفاذ واسع إلى أسرار البنتاغون
أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أن لجنة الكفاءة الحكومية (دوغ) التي يقودها إيلون ماسك سيكون لها "نفاذ واسع" إلى البنتاغون لاستهداف السياسات الديمقراطية لا سيما تلك التي تشجع على التنوع.
وكلف الرئيس دونالد ترامب الملياردير ماسك باقتطاعات كثيرة في الإنفاق العام، مع خفض كبير في عدد الموظفين بالإدارة فضلا عن إلغاء برامج تشجع على إشراك المرأة والأقليات.
وقال غيغسيث عبر منصة "إكس" إن فريق ماسك "سيكون له نفاذ واسع إلى كل التدابير الأمنية بشأن المعلومات السرية".
وأضاف أن لجنة الكفاءة الحكومية ستعمل على "إيجاد التجاوزات وتحديد آخر مخلفات برامج جو بادن والووك (نسبة إلى ثقافة الووك أو اليقظة حيال العنصرية والتمييز) وكل السخافات حول التغير المناخي التي ليست في قلب مهمتنا والتي سنتخلص منها تاليا".
وفي رسالته المصورة حمل هيغسيث أيضا على معلومات نشرتها وسائل إعلام أميركية أول أمس الأربعاء مفادها أنه أمر باقتطاعات في ميزانية البنتاغون مؤكدا على العكس أن مبلغ 50 مليار دولار سينفق.
وتابع "إننا نبتعد عن البرامج الووك لنكرس هذه الأموال لأولويات الرئيس ترامب.. أميركا أولا والسلام بالقوة.. نريد إعادة استثمار هذه الأموال الموجودة في بناء قوة تحمينا نحن الشعب الأميركي".
إعلانوأثارت الاقتطاعات التي يدعو إليها ماسك مسائل تتعلق بتضارب المصالح، إذ إن كثيرا من الوكالات المستهدفة بما فيها وزارة الدفاع تمارس سلطة ضابطة على ارتباط مع شركات ماسك أغنى أغنياء العالم وصاحب شركتي تسلا وسبيس إكس.