تسجيل 65 ألف طالب وطالبة في اختبارات قدرات الكليات 2024
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أعلن مكتب التنسيق للقبول بالجامعات والمعاهد، اليوم الإثنين، أن عدد الطلاب الذين تقدموا لأداء اختبارات القدرات للالتحاق بالكليات التي يُشترط القبول بها أداء اختبارات القدرات، بلغ 65 ألف طالب وطالبة للالتحاق بالعام الجامعي الجديد 2024-2025.
وسيستمر موقع التنسيق الإلكتروني https://tansik.digital.gov.eg في استقبال رغبات طلاب شهادة الثانوية العامة المصرية لهذا العام 2024، لإجراء اختبارات القدرات حتى مساء يوم الخميس الموافق 8-8-2024، علمًا بأن الموقع سيكون مُتاحًا أمام الطلاب على مدار الـ24 ساعة.
جدير بالذكر أن الكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات كشرط للالتحاق بها للعام الجامعي 2024-2025، تشمل الآتي:
• كليات الفنون التطبيقية بجامعات (حلوان - دمياط - بنها - بني سويف - طنطا).
• كليات التربية الرياضية (بنين وبنات).
• كلية التربية الموسيقية والتربية الفنية بالزمالك (جامعة حلوان).
• كلية التربية الفنية (جامعة المنيا).
• كليات الفنون الجميلة (فنون - عمارة):
أولًا.. الفنون بجامعات (حلوان - الإسكندرية - المنيا - جنوب الوادي - المنصورة - أسيوط - الأقصر).
ثانيًا.. الفنون الجميلة عمارة بجامعات (حلوان - الإسكندرية - المنيا - المنصورة - أسيوط).
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختبارات قدرات الكليات 2024 اختبارات قدرات الكليات اختبارات القدرات
إقرأ أيضاً:
تحليل أمريكي يُرجح فشل أي محاولة لتدمير قدرات الحوثيين الصاروخية.. لن ينهاروا بسهولة (ترجمة خاصة)
رجح تحليل أمريكي فشل أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا، الذين يشنون هجمات على سفن الشحن الدولية والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.
وذكر موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليل له ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" أنه من غير المرجح أن تنجح أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا.
يقول التحليل "استندت قدرة الحوثيين على الطائرات المسيرة والصواريخ إلى ترسانة قوية بشكل مدهش من هذه الأسلحة، تم بناؤها خلال الفترة التي سبقت الحرب الأهلية، عندما كانت القوات المسلحة اليمنية تتباهى بثلاثة ألوية صواريخ أرض-أرض متمركزة في مجمعات كهوف حول صنعاء، مزودة بصواريخ سكود وصواريخ إس إس-21 المتنقلة.
وأضاف "علاوة على ذلك، طور اليمنيون بنية تحتية وقدرة تقنية لدعم هذه القوة، التي كانت مكتفية ذاتيًا، ولكنها استفادت أيضًا من القدرات التقنية للإيرانيين - الذين بدورهم تعلموا صناعة الصواريخ خلال الحرب الإيرانية العراقية، والذين أخذوا بعين الاعتبار الدروس المستفادة من حملة التحالف لصيد صواريخ سكود في حرب الخليج الأولى.
وأكد التحليل أن هذه القدرة لم تهزم بالهجمات الجوية السعودية والإماراتية منذ عام 2015 فصاعدًا، بل ازدادت قوة.
وتابع "لطالما سُمح للهدف الذي واجهته الولايات المتحدة عندما بدأ الحوثيون هجماتهم على الشحن بالتكاثر والخروج عن نطاق السيطرة.
وأردف "تتفاقم صعوبة التعامل مع التهديد الحوثي بسبب طبيعة الخصم. يُعدّ شنّ الحرب هوايةً وطنيةً في اليمن، حيث الحياة شاقةٌ للغاية حتى في أوقات السلم. لطالما بذل اليمنيون جهدًا هائلًا في قتال بعضهم البعض، بدءًا من حقبة ما قبل الاحتلال البريطاني عام 1967، مرورًا بالصراع من أجل الاستقلال في الجنوب، وبين الفصائل الملكية والجمهورية في الشمال، ثم التوحيد عام 1990، وما تلاه من انقلاباتٍ متعددة، وصولًا إلى التقسيم الفعلي للبلاد مرةً أخرى عام "2014.
"إن حماية المخزونات وتوزيعها - بقدر عمق الخبرة التقنية لدى الحوثيين - يشيران إلى أنه حتى لو تدهورت المخزونات بشكل كبير، ستبقى بعض القدرات، قابلةً للانطلاق في لفتاتٍ تحدٍّ، وإن كانت ربما غير فعّالة". وفق التحليل.
وأكد التحليل أن وقف هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة يتطلب تفكيك السلطة السياسية الحوثية وآليات السيطرة الفعالة التي طورها الحوثيون للحفاظ على صدارة المشهد.
وقال "يجب تركيز الهجمات على هذا الكادر الحوثي الأساسي لتجنب تنفير السكان الأوسع. إذا أمكن تحقيق ذلك - على الرغم من عتبات الألم العالية لدى الجماعة - سيأتي وقت تبدأ فيه القبائل الهامشية وفصائل المؤتمر السياسي العام المتذبذبة بالانحسار، عندها سيُغرى المتشددون الحوثيون بالانسحاب إلى معاقلهم في صعدة والاختباء - حتى تسنح الفرصة التالية لبدء معركة أخرى على المكاسب في المشهد اليمني المتقشف".
وخلص الموقع الأمريكي "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليله إلى القول إنه "لسوء حظ المدنيين في اليمن، فإن هذا يعني أن الطريق لإنهاء التهديد الذي يشكله الحوثيون للمجتمع البحري العالمي يتطلب مواصلة هجوم مكثف ومركّز على البنية التحتية السياسية والأمنية الداخلية للحوثيين، حتى تبدأ عزيمة الحوثيين الصلبة وسيطرتهم بالتفكك. وهذا يستلزم الحفاظ على وجود قوي لحاملات البحرية الأمريكية في المنطقة حتى إنجاز المهمة، وهي مهمة قد يصعب إنجازها بنجاح دون مساعدة الحلفاء".