لماذا من حق سامسونج استخدام Google Messages افتراضيًا
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
منذ وقت ليس ببعيد، اكتشفنا أن سامسونج تخطط لاستبعاد تطبيق المراسلة الخاص بها على Galaxy Z Fold 6 وGalaxy Z Flip 6 الجديدين في الولايات المتحدة. ستختار الهواتف القابلة للطي الجديدة بدلاً من ذلك استخدام Google Messages، مما يبسط عملية إرسال الرسائل النصية والملفات الأخرى.
ومع ذلك، لن تؤثر هذه الخطوة على أي شخص خارج الولايات المتحدة - على الأقل في الوقت الحالي - وستستمر مناطق أخرى، مثل كندا والقارة الأوروبية، في الحصول على تطبيقين افتراضيًا.
بينما كان العديد من الشركات المصنعة تتحول بهدوء إلى Google Messages باعتباره تطبيق المراسلة الافتراضي الرئيسي والوحيد، أصبحت سامسونج مستعدة أخيرًا للتخلي عن الشبح والدخول في الأمر، على الأقل في الولايات المتحدة. من غير الواضح ما الذي دفع سامسونج إلى التحول بعيدًا عن تطبيق المراسلة الخاص بها، ولكن إذا كان علينا التخمين، فسيكون ذلك الشراكة الوثيقة بين سامسونج وجوجل منذ بضع سنوات حتى الآن.
تتعاون جوجل وسامسونج بشكل وثيق في جعل Android والعديد من المنصات الأخرى والنظم البيئية وإنترنت الأشياء والعديد من الأجهزة الأخرى تعمل بسلاسة أكبر مع بعضها البعض. كما نفذت جوجل العديد من الميزات والأطر التي طورتها سامسونج في البداية، مما يوفر لمطوري أندرويد المزيد من الخيارات.
كما شكلت الشركتان شراكة خاصة مكنت بعض ميزات Google حصريًا على أجهزة Samsung المحددة، مثل Circle to Search. الميزة متاحة أيضًا على الأجهزة المنافسة، لكن واجهة المستخدم مختلفة وليست بسيطة وبديهية مثل التصميم الجديد.
المشكلة مع Samsung Messages
تم تثبيت Google Messages مسبقًا بالفعل. لماذا نحتاج إلى تطبيقين متشابهين؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: Google Messages
إقرأ أيضاً:
ترامب: الولايات المتحدة بحاجة إلى غرينلاند
واشنطن – صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة تحتاج إلى جزيرة غرينلاند لضمان أمنها.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: “نحن بحاجة إلى غرينلاند”.
وأشار ترامب إلى أن الجزيرة التابعة حاليا للدنمارك تشكل ضرورة للولايات المتحدة لضمان أمنها.
وتعليقا على خطط ضم الولايات المتحدة للجزيرة قال ترامب: “ليس لدينا خيار آخر”.
ويشار إلى أن ترامب شدد في مارس الجاري على أن غرينلاند ستصبح “بطريقة أو بأخرى” تحت سيطرة الولايات المتحدة.
ومنذ توليه الرئاسة لولاية ثانية في 20 يناير الماضي، جعل ترامب ضم غرينلاند قضية رئيسية في خطابه السياسي، مشيرا إلى أهميتها الاستراتيجية ومواردها المعدنية الغنية، فضلا عن موقعها الجغرافي الحاسم على أقصر طريق بين أوروبا وأمريكا الشمالية، وهو أمر بالغ الأهمية لنظام الإنذار الصاروخي الأمريكي.
ويذكر أن جزيرة غرينلاند كانت مستعمرة تابعة للمملكة الدنماركية حتى عام 1953، كما أنها لا تزال جزءا من المملكة، لكنها مُنحت الحكم الذاتي في عام 2009.
المصدر: نوفوستي