إبراهيم عبدالجواد: بناء الإنسان وتوطين الصناعة شعاران تحققا في العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أعرب الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، المتحدث الرسمي باسم مهرجان العلمين الجديدة، عن فخره واعتزازه بوجود مدينة العلمين الجديدة على أرض مصر، قائلا إنّ شعار «بناء الإنسان المصري وتوطين الصناعة المحلية» تحقق في المدينة التي تستوعب طبقات المجتمع كافة، باختلاف خلفياتهم الثقافية والمادية والاجتماعية والتعليمية، فضلا عن الانتشار الهائل للمنتجات المصرية ذات الجودة العالية -والتي تصدر للخارج- بالمهرجان.
وأضاف «عبدالجواد»، خلال لقائه في تغطية خاصة من مدينة العلمين الجديدة ببرنامج «صباح الخير يا مصر، تقديم الإعلاميين هبة حسين ومصطفى كفافي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ مدينة العلمين تؤكد وجود تغير جذري في مصر، فبعد أن كانت صحراء ملغمة أصبحت مدينة ساحلية عالمية.
حث المواطنين على زيارة العلمين الجديدةودعا «عبدالجواد»، المواطنين إلى زيارة مدينة العلمين الجديدة، قائلا: «تعالوا قضوا إجازتكم هنا حتى لو يوم واحد في المدينة بأي مبلغ مالي، وتعالوا استمتعوا بالشاطئ المجاني المُقام على أعلى مستوى، هنا في مكان للاستحمام وتغيير الملابس، وبعدها ممكن التنزه على الممشى السياحي وتناول الطعام، إذ إنّ معظم الماركات اللي هنا مصرية حتى على مستوى الأكل والشرب، وتقدروا تشتروا ملابس واحتياجاتكم من مدينة العلمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة مهرجان العلمين إبراهيم عبدالجواد إبراهيم عبد الجواد العلمین الجدیدة مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
شيخ العقل: المرأة عنصر أساسي في بناء الإنسان
جدّد شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى، بمناسبة يوم المرأة العالمي، التقدير "للمرأة الإنسان، بما تختزنه من عاطفة وحكمة واندفاع، وهي التي أعطت الأمثلة الحيّة عبر التاريخ وأثبتت جدارتها ودورها المتميّز". وفي بيان له، قال أبي المنى: "إننا ننظر إلى المرأة كنصف فاعلٍ في هذا العالم وكعنصر أساسيّ في بناء الإنسان والمجتمع والوطن، بدءاً من مهمتها الأولى في التربية وتكوين العائلة واحتضان الأبناء ورعايتهم وزرع بذور الخير فيهم، إلى دورها الاجتماعي المساهم في بناء صروح المحبة والرحمة والأخوّة، وفي تنشيط حركة التفاعل الإيجابي ورعاية المحتاجين ومحاربة الآفات الهدّامة. وعلى صعيد المرأة اللبنانية، فإننا نرى لها دوراً مهماً في إعادة تمتين اللُّحمة الوطنية وبلسمة جراح المصابين وبناء مؤسسات الدولة والمشاركة في نهوض الوطن من كبوته". وتابع: "إنّا وإن كنّا ما نزال نتغنّى بنساء موحّدات معروفيات مرّرن في التاريخ، نفاخر بهنّ وبدورهن المميز، وهنّ كثيرات، عُرفن بالتقوى والشجاعة والحكمة والعفّة، واشتهرن بالعمل الاجتماعي والخيري، وبلغن المراتب العالية بالعلم والمعرفة والإدارة، فإننا نبارك لسيدات هذا العصر المثقفات والعاملات، التزامهن بنهج السلف الصالح وحملهن رسالة الخير والاحسان".