«حكي وتمثيل».. معلومات عن ورشة «وقت الحكاية» للأطفال في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
معلومات عن ورشة «وقت الحكاية» للأطفال في العلمين.. «لعب وأنشطة»
أنشطة وفعاليات مختلفة للأطفال، يقدمها مهرجان «نبتة» يوميًا وحتى نهاية أغسطس المقبل، ضمن فاعليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية الذي يُقام بمدينة العلمين الجديدة، ويترأسه الفنان أحمد أمين تحت رعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إذ من المقرر أن يشهد مهرجان نبتة يوم 16 أغسطس الحالي، ورشة «وقت الحكاية» التي يقدمها عبد الرحمن جاويش وسوسن بدر وأحمد أمين وحاتم صلاح.
وكتبت الصفحة الرسمية لمهرجان نبتة عبر حسابها الرسمي: «يوم 16 أغسطس لعب وأنشطة في تجربة (وقت الحكاية) بمهرجان نبتة مع النجوم سوسن بدر- أحمد أمين- حاتم صلاح- والكاتب عبد الرحمن جاويش، هنتعلم كتابة القصص والتمثيل والتعبير بدون كلام.. فرصة لتجربة فريدة من نوعها في عالم نبتة».
وتقدم ورشة «وقت الحكاية» تجربة استثنائية للأطفال، كما يضمن تقديم تجربة غنية ومتكاملة للجمهور، إذ يقدم كل فنان لمسته الخاصة في عالم الحكي، ويتعلم الأطفال طريقة كتابة القصة من خلال الفنان أحمد أمين والكاتب عبدالرحمن جاويش، في حين يكتشف الأطفال طريقة التمثيل والتعبير دون كلام من خلال الفنانة سوسن بدر، أما الفنان حاتم صلاح يكون مسؤولًا عن تعليم الأطفال طريقة الارتجال.
عبدالرحمن جاويش ضمن فريق عمل الدحيحوعبدالرحمن جاويش ضمن المشاركين في ورشة «وقت الحكاية» بمهرجان نبتة، هو كاتب روائي شاب ومؤلف مصري من مواليد 5 أبريل 1995 بمحافظة الشرقية، حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية، وبدأ مشواره بنشر ثلاث روايات مع «دار تويا للنشر»، ورواية «أثر المخلدين» مع دار «عصير الكتب»، كما شارك في كتابة السيناريو والحوار لعدد من الأعمال الفنية منها مسلسل ونسني عام 2020، ومسلسل مكتوب عليا عام 2022، ومسلسل متحف الدحيح عام 2021.
أما الفنان حاتم صلاح هو ممثل مصري، شارك بالتمثيل في عدد من الأعمال الفنية، منها مسلسل في كل أسبوع يوم جمعة عام 2020، ومسلسل بدل الحدوتة تلاتة عام 2019، كما شارك الفنان أحمد مكي في مسلسل «الكبير أوي»، ونجح في خطف أنظار الجمهور بدور «نفادي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان نبتة مهرجان نبتة للأطفال مهرجان العلمين العلمين الجديدة العلمين أحمد أمين مهرجان نبتة أحمد أمین
إقرأ أيضاً:
"الخطر الأخضر".. نبتة سامة تدفع من يلمسها للانتحار
لمس النباتات ليس دائماً آمناً عند التنزه في الحدائق أو الغابات، فالبعض منها يحتوي على مواد سامة في أوراقها أو سيقانها أو جذورها، والتي قد تؤدي إلى ردود فعل صحية خطيرة قد تصل إلى الانتحار.
قد لا يكون العديد من محبي الطبيعة والعاملين في الحدائق على دراية بالنبات القاتل الذي يُعتقد أنه الأكثر سمية في العالم، وهو جيمبي-جيمبي.
يحتوي هذا النبات المخيف على شوكات صغيرة تشبه الشعيرات مليئة بالسم.
وتكمن خطورتها عند ملامستها، حيث تسبب ألماً شديداً يشبه الصعق بالكهرباء والحرق، وقد يستمر لأسابيع أو لأشهر. وفي بعض الحالات، أدى الألم المستمر إلى انتحار المصابين، وفقاً لما نقلته صحيفة "ذا ميرور".
حوادث سابقةاكتشفت الآثار القاتلة للنبات، الذي يعود أصله إلى أستراليا، في عام 1866، بعد تعرض حصان مساح الطرق للدغة قاتلة.
وتم توثيق حالة مروعة أخرى عندما عانى جندي أسترالي من أسابيع من العلاجات غير الفعالة بعد مواجهة مؤلمة مع الإبر خلال الحرب العالمية الثانية. وفي النهاية استسلم الجندي للجنون.
وهناك حادثة أخرى تم الإبلاغ عنها تتعلق بشخص استخدم الأوراق كورق تواليت، ورجحت التقارير أن الألم الشديد دفعه إلى إطلاق النار على نفسه.
عرضت هذه النبتة للجمهور في بريطانيا للمرة الأولى في حديقة نباتية بشكل آمن في قفص زجاجي، وذلك بهدف التوعية من خطورتها.
100 نبتة سامةلكن "الجيمبي-جيمبي" ليس النبات الوحيد الذي يجب توخي الحذر منه، فهناك نحو 100 نوع من النباتات السامة والمخدرة في حديقة السموم، التي تعد واحدة من أكثر المعالم جذباً للزوار في حديقة ألنوِك، الواقعة في نورثومبرلاند، شمال شرق البلاد.
ووجه جون نوكس، مرشد الجولة الرئيسي في ألنوِك، المزيد تحذيرات حول خطورة الاقتراب من هذا النبات المغطى بشعيرات سامة، وقال: "إذا تم لمسها، تظل عالقة في الجلد لمدة تصل إلى عام. وتطلق خليط السموم في الجسم عند تعرّضها لمحفزات مثل لمس المنطقة المصابة أو التلامس مع الماء أو التغيرات في درجات الحرارة".