ناقد رياضي يكشف حظوظ المنتخب الأولمبي ضد فرنسا: مهمة تاريخية في الأولمبياد
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال الناقد الرياضي الدكتور عثمان إبراهيم، إنّ وجود منتخبين عربيين في نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية المقامة بباريس وهما مصر والمغرب، إنجاز جديد للعرب، حيث تلعب مصر ضد فرنسا ويلعب المغرب ضد إسبانيا.
مصر وفرنسا قدما بطولة رائعةوأضاف إبراهيم خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية: «مصر وفرنسا قدما بطولة رائعة ولم يتعرضا لأي خسارة في المباريات الماضية، المنتخب الفرنسي حقق 4 انتصارات ولم تهتز شباكه بأي هدف وسجل 8 أهداف، أما منتخبنا فسجل 4 أهداف ولم يتعرض لأي خسارة، وتعادل في مباراتين وفاز في مباراتين".
وتابع: «ميكايلي سيعتمد على نفس الأسلوب في المباغتة الهجومية الذي اعتمد عليه في مباراة إسبانيا التي انتصر فيها بهدفين لهدف، وسيعتمد على الهجمات المرتدة واستغلال المساحات، لكن ستواجهه مشكلة صعبة، وهي قوة دفاع المنتخب الفرنسي الذي لم يتلقى أي هدف».
تغييرات وتعديلات في التشكيلوأكد: «ربما نجد بعض التغييرات والتعديلات في التشكيل مثل انتقال محمد شحاتة لاعب خط الوسط إلى مركز الظهير الأيمن، ومحمد حمدي في مركز الظهير الأيسر ونتمنى أن تكون هذه التغييرات في صالح منتخب مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس فرنسا أولمبياد 2024 مصر الأولمبياد
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهناً الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
وفي 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسمياً في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يومياً.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهناً المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدماً كثيراً على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.