قال الناقد الرياضي الدكتور عثمان إبراهيم، إنّ وجود منتخبين عربيين في نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية المقامة بباريس وهما مصر والمغرب، إنجاز جديد للعرب، حيث تلعب مصر ضد فرنسا ويلعب المغرب ضد إسبانيا.

مصر وفرنسا قدما بطولة رائعة

وأضاف إبراهيم خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية: «مصر وفرنسا قدما بطولة رائعة ولم يتعرضا لأي خسارة في المباريات الماضية، المنتخب الفرنسي حقق 4 انتصارات ولم تهتز شباكه بأي هدف وسجل 8 أهداف، أما منتخبنا فسجل 4 أهداف ولم يتعرض لأي خسارة، وتعادل في مباراتين وفاز في مباراتين".

وتابع: «ميكايلي سيعتمد على نفس الأسلوب في المباغتة الهجومية الذي اعتمد عليه في مباراة إسبانيا التي انتصر فيها بهدفين لهدف، وسيعتمد على الهجمات المرتدة واستغلال المساحات، لكن ستواجهه مشكلة صعبة، وهي قوة دفاع المنتخب الفرنسي الذي لم يتلقى أي هدف».

تغييرات وتعديلات في التشكيل

وأكد: «ربما نجد بعض التغييرات والتعديلات في التشكيل مثل انتقال محمد شحاتة لاعب خط الوسط إلى مركز الظهير الأيمن، ومحمد حمدي في مركز الظهير الأيسر ونتمنى أن تكون هذه التغييرات في صالح منتخب مصر».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أولمبياد باريس فرنسا أولمبياد 2024 مصر الأولمبياد

إقرأ أيضاً:

يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين

احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهناً الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
وفي 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسمياً في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يومياً.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهناً المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدماً كثيراً على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.

أخبار ذات صلة "تيك توك" تضيف أداة جديدة لمكافحة المحتوى المضلل "ميتا" تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي بمحتوى لمستخدمين أوروبيين المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • الدكتوراه في المحاسبة للباحث إبراهيم مهدي من مركز الدراسات الاقتصادية والمالية
  • ناقد رياضي يكشف عن أبرز الأسماء المرشحة لمنصب المدير الفني للأهلي
  • ناقد رياضي: رحيل كولر نهائي خلال ساعات
  • د. أشرف ناجح إبراهيم عبدالملاك يكتب: أمور مهمة فى حبرية المنتقل البابا فرانسيس
  • مركز البحوث الجنائية; برنامج لتعزيز القدرات في مجال مكافحة جرائم الفساد
  • ناقد رياضي: مواجهة الأهلي وصن داونز في ستاد الرعب
  • ناقد رياضي: فريق صن داونز مرعب ولا يستهان به
  • وزير خارجية إيطاليا: مصر دولة مهمة فى المنطقة وعلاقات البلدين تاريخية
  • ناقد رياضي يكشف سبب تجميد «الفيفا» القيد في الزمالك.. وأزمة باتشيكو تتجدّد
  • يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين