مادلين طبر تتحدث عن أسباب طلاقها وهذه نصيحتها للسيدات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلت الفنانة مادلين طبر ضيفة على برنامج “الستات ميعرفوش يكدبوا” الذي تقدمه الفنانة مى عبد العني والإعلامية إيمان عز الدين، حيث تحدثت عن تفاصيل زواجها الأول والذي استمر سبع سنوات، مشيرة إلى أنها كانت تتمنى أن تعيش معه العمر كله، ولكنها قررت الانفصال عنه بعد اكتشافها أن لديه مرضًا أطلقت عليه حب النساء.
وقالت مادلين: “عندما كنت متزوجة مع حفاظي على شخصيتي كنت أعدي الأمور، وعندما أحسه اتعصب أهرب، لأن الرجل لما بيتعصب مش بيعرف ينزل لأنه مش عنده طاقة زينا يلم الموضوع ويرجع طبيعي”.
وأضافت: “الرجل دائماً يتزوج المرأة التي تشبه والدته والتي فيها الشخصية القوية، وفي نفس الوقت الرجل أناني في تركيبته وظروفه الجسدية والهرمونية والعضلية والدينية، ومش مفهوم ومالوش كتالوج”.
وتابعت: “أنا زواجي استمر سبع سنوات وكنت شارية ومش عاوزة أسيب وكنت أحلم أعيش معه العمر كله، وكنت أعدي وأطنش، واكتشفت أن طريقة تعاملي معه أتت بفائدة إلا شيئًا واحدًا أنه يحب الستات وهذا مرض فقررت الانفصال”.
كما نصحت مادلين طبر السيدات اللاتي يردن أن يحافظن على زواجهن بقولها: “كلنا كستات عاوزين الستر سواء المتحررة أو الملتزمة، ولو الست عاوزة تأسس حياة زوجية لازم تضحي وتعدي وتسيب المعارك للحاجات الأساسية، لأن الرجالة فيهم طفولة وبيعندوا وعاوزين رأيهم اللي يمشي”.
وأكملت: “أنا كنت بعدي الأمور ولكن في أمور أساسية زي أني أكمل ماجيستير أصريت، لكن في الأمور العادية نعدي”.
وكشفت مادلين طبر أن التمثيل لم يكن حلمها في البداية بينما كانت تتمنى أن تكون رئيسة تحرير، خاصة أنها درست الإعلام وعملت صحفية في بدايتها.
main 2024-08-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مادلین طبر
إقرأ أيضاً:
الأب المجبر: مار شربل كان مترفعا عن كل الأمور الأرضية وعاش الصمت في حياته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشار اليوم رئيس دير سيدة المعونات جبيل الاب فريد المجبر، في عظته خلال قداس الشكر على نعمة شفاء نهاد الشامي، في دير مار مارون عنايا، الى ان "المسيح أوصانا بأن لا نقاوم الشرير، بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الآخر، أما منطق العين بالعين فهو غير سليم، والامثلة على ذلك كثيرة"، لافتا الى أن "الحرب لا تنتهي الا بطريقة واحدة وهي أن يقوم أحد الطرفين بكسر الشر".
واعتبر المجبر "أننا نقاوم الشر بالخير، ولا بد من المسامحة والتضحية، ولا يجوز أن نجعل الشر يحجب المحبة التي في داخلنا"، مذكرا بأن "القديس شربل كان مترفعا عن كل الامور الارضية، وعاش الصمت في حياته كي يستمع للاخرين، ويتأمل بالرب".
واضاف :"مدعون الى هذه المحبة الكبيرة التي علمناه اياها الانجيل، وهذا ما يجب ان نتعلمه من حياة مار شربل".