إصابات وحرائق بمستوطنات إسرائيلية جراء استهدافها بصواريخ ومُسيرات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أطلق الاحتلال الإسرائيلي صفارات الإنذار في نحو 10 بلدات شمال فلسطين المُحتلة، عقب تنفيذ منظومة القبة الحديدية عمليات اعتراض لعدة صواريخ انطلقت من لبنان.
كوريا الجنوبية تحث رعاياها في لبنان وإسرائيل على المغادرة فورًا الخارجية البريطانية تجدد الدعوة لرعاياها فى لبنان على المغادرة
وبحسب القناة الـ 12 الإسرائيلية، فإن شخصين أُصيبا أحدهما في حالة خطيرة؛ جراء سقوط صاروخ في منطقة وادي الحولة، بينما اندلعت حرائق في مناطق متفرقة في اتجاه الجليل الأعلى والمستوطنات الأخرى.
وذكر المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى، أن المناطق التي تم تفعيل صفارات الإنذار فيها هي كفر جلعادي، كفار يوفال، معيان باروخ، تل حاي، كريات شمونة، راموت نفتالي، ديشون، يفتاح، ملكيا، المركز الإقليمي مداخل الحرمون.
كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية تسلل طائرات مُسيرة وسقوط إحداها في مستوطنة "أيليت هاشاحر" شمال إسرائيل.
وتداول رواد التواصل الاجتماعي فيديوهات تزعم اندلاع النيران في المستوطنة الإسرائيلية "أيليت هاشاحر"، ووجود إصابات جراء سقوط طائرة مُسيرة قادمة من الأراضي اللبنانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إصابات وحرائق مستوطنات إسرائيلية لبنان
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي داخل إسرائيل للتحذير من تسلل مسيرات
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجبهة الداخلية الإسرائيلية، قالت إن صفارات الإنذار تدوي في نهاريا ورأس الناقورة للتحذير من تسلل مسيرات.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي إضافي من لواء جولاني في معارك جنوبي لبنان.
كما أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالامس اصابة جندي بلواء جفعاتي بجروح خطيرة خلال المعارك بشمال قطاع غزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وتتكبد قوات الاحتلال خسائر فادحة بشكل يومي أو شبه يومي خسائر في الأرواح وإصابات قاسية، بينما ترد عليهم القوات الاسرائيلية بالانتقام من المدنيين العزل في غزة بقتلهم بكل أنواع المتفجرات في أي وقت وأي مكان، فيما تصفه المنظمات الدولية بحرب إبادة جماعية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأربعاء، بمقتل 4 جنود إسرائيليين في معارك مع حزب الله اللبناني جنوب لبنان في الساعات الأخيرة.
وفي وقت سابق، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة 18 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية في معارك حامية في جبهتين، في استمرار لخسائر الاحتلال التي يفصح عن بعضها ولا يكشف عن الحقيقة الكاملة، وفق ما ذهب سياسيون داخل تل أبيب.