"الأرصاد" تُصدر تحذيرًا من أمطار غزيرة على الباحة وجازان
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
نبّه المركز الوطني للأرصاد من هطول أمطار غزيرة على منطقة الباحة مصحوبة بنشاط في الرياح السطحية، وانعدام في الرؤية، وجريان للسيول وتساقط البرد، على مدينة الباحة ومحافظات العقيق، والقرى، والمندق، وبلجرشي، وبني حسن، والمخواة، وقلوة، وغامد الزناد، والحجرة والأجزاء المجاورة لها.
وبيّن المركز أن الحالة ستستمر، حتى الساعة الحادية عشرة مساءً.
أخبار متعلقة كتيبات وبطاقات إلكترونية تنال إعجاب المشاركين بمؤتمر وزراء الأوقاف"الأرصاد": أمطار متوسطة على العاصمة المقدسة ومحافظتي الجموم وبحرة اليومأمطار على جازان
كما نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من هطول أمطار غزيرة على منطقة جازان، يصاحبها رياح شديدة السرعة، وانعدام في مدى الرؤية الأفقية، وتساقط البرد، وجريان السيول، وصواعق رعدية، على محافظات أبو عريش، وأحد المسارحة، والطوال، وصبيا، وصامطة، وضمد، ومركز الفطيحة، والحرث، والدائر، والريث، والعارضة، والعيدابي، وفيفا، وهروب، وجزيرة فرسان.
وبين المركز أن الحالة ستستمر، حتى الساعة الحادية عشرة مساءً.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الباحة الأرصاد أمطار غزيرة
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تضرب صقلية الإيطالية وتتسبب في فيضانات
تسبب هطول أمطار غزيرة على عدة مناطق بشرق جزيرة صقلية الإيطالية يومي الثلاثاء والأربعاء، في غمر الطرق وانهيارات أرضية ووقوع أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وأفادت وسائل إعلام إيطالية بأنه في الساعات السبع الأولى من العاصفة سقط 500 ملم من الأمطار، أي 500 لتر لكل متر مربع. وكان الوضع الأسوأ في الساحل الشرقي لصقلية، في مناطق مثل جاري وريبوستو، حيث أعلنت السلطات عن مستوى برتقالي من خطر الطقس.
ووقعت أضرار وفيضانات في منطقتي سيراكوزا وكاتانيا، حيث جرى إغلاق المدارس والمرافق الرياضية والحدائق العامة والأسواق كإجراء احترازي.
وشهد العديد من المناطق ارتفاعا سريعا لمنسوب المياه وغرق بعض الشوارع والميادين، وسحب سيارات إلى البحر بسبب قوة المياه.
وفاجأت الكارثة السكان المحليين، حيث حوصر بعضهم في السيارات والمباني واضطروا إلى انتظار رجال الإنقاذ.
وأدت الأمطار إلى تباطؤ حركة المرور على الطرق، حيث تقطعت السبل بعدد من الأشخاص بسبب انهيار أرضي على الطريق السريع A18 الذي يربط بين كاتانيا وميسينا، مما تسبب في طوابير طويلة.
والآن الخميس هدأت العاصفة في المناطق السكنية وانتقلت إلى البحر المفتوح.
ولم ترد تقارير عن وقوع ضحايا بشرية جراء فيضانات صقلية.
وكانت أمطار غزيرة هطلت في مناطق مختلفة من إسبانيا يوم 29 أكتوبر، وتضررت المناطق الجنوبية والشرقية من البلاد بشكل خاص، حيث تم رفع مستوى خطر الطقس إلى الحد الأقصى. وتجاوز عدد قتلى الفيضانات 220 شخصا، فيما تسببت الكوارث في أضرار جسيمة للبنية التحتية للطرق في فالنسيا المنطقة الأكثر تضررا في شرق البلاد.