ميركاتو 2024.. تحدثت تقارير إعلامية عن آخر تطورات مستقبل ترينت ألكسندر أرنولد، نجم نادي ليفربول.

أرنولد من المقرر أن ينتهي عقده مع نادي ليفربول مع نهاية شهر يونيو من العام المقبل ولم يتم التوصل لاتفاق من أجل توقيع عقد جديد حتى هذه اللحظة.

وأشيعت العديد من الأنباء أن أرنولد قد يكون في طريقه إلى اللعب في صفوف نادي ريال مدريد خلال العام المقبل بعد نهاية عقده مع ليفربول حيث سيكون وقتها لاعبًا حرًا.

وأكد ماريو كوراتيجانا، الصحفي المعروف بذا أثلتيك، أن اهتمام نادي ريال مدريد بأرنولد حقيقًا.

وأفاد كوراتيجانا عبر يوتيوب، أن أرنولد بجانب ألفونسو ديفيز، نجم بايرن ميونخ، هيا خيارات حقيقية لتدعيم خط دفاع ريال مدريد العام المقبل.

وقال كوراتيجانا: "بالنظر إلى الأداء الذي قدمه كارفاخال ولوكاس فاسكيز في الموسم الماضي. كان ميندي رائعًا أيضًا، وفران جارسيا لديه مجال للتحسين. ولكن هناك أيضًا أسماء أخرى مثيرة للاهتمام للغاية".

وأضاف كوراتيجانا في تصريحاته: "هناك حديث عن ألكسندر أرنولد، الذي ليس لدي أي معلومات عنه. بالنسبة لليسار، يمكن أن يكون ديفيز خيارًا إذا لم يجدد مع بايرن حتى الآن. لقد ذكرنا أيضًا في بعض الأحيان أن أشرف يرغب في العودة، سيكون ملفًا شخصيًا يجب أخذه في الاعتبار ويمكن وضعه في متناول اليد في غضون عامين".

وأتم: "أيضًا خيسوس فورتيا، شاب من أكاديمية الشباب الذي إذا اعتنوا به وطوروه جيدًا يمكن أن يكون هناك. وأليكس خيمينيز، وهو طريق آخر يتم استغلاله كثيرًا في أكاديمية الشباب، ومنحهم مخرجًا ثم إعادة شرائهم".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ليفربول ريال مدريد نادي ليفربول أرنولد ترينت ألكسندر أرنولد ألكسندر أرنولد ميركاتو 2024 ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024

قالت نقابة الصحفيين اليمنيين، الثلاثاء، إن الصحفيين يعانون ظروفا قاسية وسط تضاعف المخاطر المحدقة بالحريات الصحفية وتصاعد الانتهاكات بحق العاملين في الحقل الإعلامي والصحفي.

وكشفت النقابة في تقريرها السنوي الذي صدر اليوم إنها رصدت 101 حالة انتهاك طالت الحريات الصحافية منذ مطلع العام 2024م حتى 31 كانون الأول/ ديسمبر الفائت طالت صحفيين ومصورين ووسائل إعلام ومقار إعلامية وممتلكات صحفيين.

وتنوعت الانتهاكات وفقا للنقابة ما بين حجز للحرية والتهديد والتحريض وحالات اعتداء على صحفيين وممتلكاتهم ومقار إعلامية وأخرى منع ومصادرة للمقتنيات الخاصة بمصورين وصحفيين فضلا عن الاعتقال في ظروف سيئة وإعدام صحفي مخفي منذ 2015، وحجب لوسائل إعلام وإيقاف رواتب ونشاطات نقابية.



واتهم التقرير جماعة الحوثي بالتورط في 44 بالمئة من إجمالي الانتهاكات، فيما ارتكبت الحكومة المعترف بها دوليا نحو 30 بالمئة والمجلس الانتقالي الجنوبي (المنادي بانفصال جنوب البلاد عن شماله) يتحمل المسؤولية عن 10 بالمئة من تلك الانتهاكات.

وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين في تقريرها : لايزال هناك 6 صحفيين مختطفين لدى جماعة الحوثي والمجلس الانتقالي الجنوبي منهم 4 مختطفين لدى الحوثيين هم وحيد الصوفي المخفي قسرا منذ إبريل 2015م ونبيل السداوي المختطف منذ 2015 رغم حكم المحكمة بإطلاق سراحه والاكتفاء بالفترة التي قضاها في السجن، وفهد الارحبي المختطف منذ أغسطس 2023 ومحمد المياحي المختطف منذ 21سبتمبر من العام الماضي، إضافة إلى اثنين صحفيين مختطفين لدى المجلس الانتقالي بعدن هما أحمد ماهر الذي حكمت المحكمة بإطلاق سراحه وناصح شاكر المختفي منذ نوفمبر من العام 2023م".

وأشارت النقابة اليمنية إلى أن السلطات المتعددة في اليمن تمارس رقابة وترصد للصحفيين لما يكتبون، وتلحق بهم الأذى بسبب مواقفهم وتتهمهم السلطات المتعددة بالخيانة والعمالة بسبب أراءهم ومواقفهم والوسائل التي يعملون لها.

وتابعت إن الأجهزة الأمنية والمخابراتية تتدخل في مواجهة مع الصحفيين لتكميم الأصوات وتضييق مساحة عمل الصحفيين ووسائل الإعلام، في وقت تبرر كل السلطات المتعددة انتهاكاتها للصحفيين لخدمة نشاطها للطرف الأخر في الصراع.

وبحسب التقرير فإن التضييقيات الأمنية جعلت مناطق سيطرت الحوثي غير مهيأة للعمل الصحفي، والحال نفسه في مدينة عدن، حيث مقر الحكومة المعترف بها، التي تمارس الأجهزة التابعة للمجلس الانتقالي الشريك في الحكومة  التضييق على  علي حرية العمل الصحفي والنشاط النقابي.

وذكر التقرير أيضا أن الصحفيين المعتقلون يعيشون ظروف اعتقال قاسية وتعسفية، وغير قانونية ويحرمون من الرعاية الصحية ويتعرضون للتعذيب دون حماية قانونية.

نقابة الصحفيين طالبت "كافة السلطات المختلفة لإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين وتخفيف القيود المفروضة علي العمل الصحفي في صنعاء وعدن ومارب وحضرموت وتعز (شمال وجنوب وشرق) وغيرها من المحافظات".



كما جدد النقابة مطالبتها للحكومة الشرعية المعترف بها دوليا العمل على استعادة مقر النقابة بعدن المسيطر عليه من قبل شريك في الحكومة هو المجلس الانتقالي الجنوبي وإنهاء القيود المفروضة على العمل الصحفي والنقابي في عدن  واستعادة مقر وسائل الإعلام الرسمية المستولى عليها من قبل المجلس الانتقالي.

وفي كانون أول/ ديسمبر الفائت، دانت نقابة الصحفيين إعدام الصحفي المخفي قسريا لدى تنظيم القاعدة، محمد المقري، والذي كان يعمل مراسلا لقناة "اليمن اليوم" ( فضائية محلية تابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام) في محافظة حضرموت شرقي البلاد، وذلك عقب إعلان التنظيم تنفيذ حكم الإعدام بحقه مع عدد أخر بتهمة التجسس.

وكان المقري اختطف في 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2015 أثناء تغطيته مسيرة تطالب برحيل تنظيم القاعدة حينها من مدينة المكلا، عاصمة حضرموت، إبان سيطرته عليها والتي استمرت حتى أوساط 2016.

مقالات مشابهة

  • إجراء جديد من ريال مدريد قبل ضم نجم ليفربول
  • تفاصيل عرض ريال مدربد للتعاقد مع أرنولد من ليفربول
  • تقارير سعودية تؤكد: محمد صلاح وقع مع نادي الهلال لمدة 6 أشهر
  • أحيانًا يكون المدرب غبيًا.. هكذا رد أنشيلوتي على انتقادات جماهير ريال مدريد
  • 225.58 مليون ريال عُماني أرباح بنك مسقط في 2024
  • نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024
  • يورجن كلوب: محمد صلاح أفضل مهاجم في التاريخ الحديث لنادي ليفربول
  • تقارير إعلامية: محادثات وقف إطلاق النار بغزة في مراحلها النهائية
  • تقارير: ريال مدريد يخطط لضم أرنولد في الانتقالات الشتوية
  • في ليلة تاريخية.. برشلونة يعادل إنجاز ريال مدريد الذي دام 62 عاماً