5 آب 2009- تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيساً لإيران لفترة رئاسية ثانية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
دمشق-سانا
1858 – إنشاء أول خط تلغراف عبر المحيط الأطلسي.
1907- سفينتان حربيتان فرنسيتان تقومان بقصف مدينة الدار البيضاء، وذلك بعد قتل أربعة فرنسيين في المدينة.
1919 – بدء الثورة العسكرية التركية بقيادة مصطفى كمال ضد الحكم العثماني.
1947 – الاتحاد العام التونسي للشغل يقوم بإضراب عام بمدينة صفاقس أدى إلى التصادم مع القوات الفرنسية وسقوط عشرات الضحايا.
1963 – الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي والمملكة المتحدة يوقعون معاهدة حظر إجراء التجارب النووية.
1981 – الرئيس الأمريكي رونالد ريغان يفصل 11359 شخصاً من المسؤولين عن حركة الملاحة الجوية لرفضهم الرجوع إلى أعمالهم والاستمرار في الإضراب.
2009- تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيساً لإيران لفترة رئاسية ثانية.
2010 – انهيار منجم كوبيابو في تشيلي يسفر عن احتجاز 33 عاملاً على عمق حوالي 700 متر تحت الأرض.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!
طور باحثون من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، آلة خاصة، لتحويل الصراصير تلقائياً إلى صراصير آلية (سايبورغ)، حيث يمكن لهذه الآلة الجديدة تركيب إلكترونيات التحفيز والاتصال المحمولة على الصرصور الواحد في أكثر من دقيقة بقليل.
ووفق "إنترستينغ إنجينيرينغ"، يمكن التحكم في الصراصير "الآلية" عن بُعد، مما يفتح إمكانيات لمهام متخصصة مثل البحث والإنقاذ، وبحسب الباحثين، فإن هذه العملية لا تضر بالصراصير، ويمكن توسيع نطاقها الصراصير إلى صرصور جماعي يؤدي المهمة المقررة.
"حقيبة للصرصور!"وتعد "حقيبة الظهر" الإلكترونية التي توضع على كل صرصور طريقة تمكن المستخدمين من التأثير على سلوكهم ولا سيما الاتجاه، من خلال التحفيز الإلكتروني لهوائيات الحشرات، وتختلف طريقة عمل مجموعة حقيبة الظهر هذه، ولكن تحفيز الهوائي الأيسر أو الأيمن، على سبيل المثال، يمكن أن يجبر الصرصور على التوجه في اتجاه معين.
وهذا ليس بالأمر الجديد، ولكن التقنيات التقليدية تتطلب مهارات متخصصة وتستغرق عادة حوالي 30 دقيقة لكل صرصور، ناهيك عن يد ثابتة.
غير أن ما يسمى "مصنع الصراصير الآلية" الذي أنشأه الفريق، يمكنه إكمال العملية في 68 ثانية، وعلاوة على ذلك، يشير الفريق إلى أنه يمكنهم إنتاج مئات، وربما حتى آلاف، من الصراصير الآلية عند الطلب.
الصراصير مخلوقات صغيرة نسبياً، مما يمكنها من التنقل في المساحات الضيقة والأنقاض والحطام التي يصعب على البشر والروبوتات الأخرى الوصول إليها.
والصراصير الآلية هي حشرات دقيقة للغاية، ويمكن أن تكون مفيدة في حالات مثل المباني المنهارة، أو أسراب الصراصير، أو البحث والإنقاذ عن بعد.
وعلى عكس الروبوتات، تتطلب الحشرات أيضاً الحد الأدنى من الطاقة ويمكن تربيتها بدلاً من بنائها، مما يجعلها فعالة للغاية من حيث التكلفة لإنشائها بكميات كبيرة.
كما تتمتع الصراصير بمهارة لا تصدق في عبور التضاريس المختلفة ويمكنها حتى تسلق الجدران، وهي مآثر غالباً ما تكافح الروبوتات الصغيرة في القيام بها، كما أنها تأتي مجهزة كمعيار قياسي، بحاسة الشم واللمس المعززة الخاصة بها، مما يعني أنه يمكنها بسهولة اكتشاف المواد الكيميائية والغازات وحتى البشر.
ولهذه الغاية، يمكن أن تشمل التطبيقات المحتملة الأخرى للصراصير الآلية المنتجة بكميات كبيرة مراقبة جودة الهواء، أو مراقبة التلوث البيئي، أو اكتشاف المخاطر الأخرى، كما يمكن أن تجد مكاناً لها في الجيش لأداء أعمال سرية مثل المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية.
وتبدأ عملية إنشاء الصراصير الآلية بتعريض الصراصير لثاني أكسيد الكربون، وهذا يجعلها خاملة، مما يجعل بقية الإجراء أسهل بكثير، وهذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالتلاعب بها وتوجيهها لاستقبال أجزائها الإلكترونية الجديدة، ثم يتم الإمساك بالروبوت وتثبيته في مكانه باستخدام سلسلة من قضبان معدنية، ثم تحدد الرؤية الحاسوبية نقاط الاتصال المطلوبة للمجسات الصغيرة والإلكترونيات الأخرى.