إختار طليقته وأولاده.. بن أفليك انفصل رسمياً عن جينيفر لوبيز
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن إعلان طلاق النجمين بن أفليك وجينيفر لوبيز بات قريباً، حيث اكدت مصادر صحافية أنهما وقعا بالفعل على أوراق الطلاق رسمياً بعد فشل قصة حبهما، لينتهي بذلك زواجهما الذي استمر عامين فقط.
واكدت مصادر لصحيفة “دايلي ميل” أن توقيع أوراق الطلاق بين بن أفليك وجي لو انتهى قبل نحو شهر، لكنهما ينتظران الوقت المناسب لإنهاء الأمر رسمياً والإعلان عنه.
ولفت مصدر إلى أن الثنائي في طريقهما لإعلان الانفصال رسمياً، وسيتم ذلك من خلال بيان مشترك وواضح، لينتهي بذلك الزواج الذي توقع الكثيرون أنه سيدوم لسنوات طويلة بسبب قصة الحب الكبيرة التي جمعت بينهما على مدار سنوات، وتوجت بالاحتفال بزواجهما عام 2022.
وأوضح مصدر آخر للصحيفة أن هذا الزواج لم يكن سعيداً للغاية كما كان متوقعاً للثنائي خاصة في السنة الأخيرة بسبب الأزمات التي وقعت بينهما، ولم يتم الإعلان عنها أو الكشف عن تفاصيلها عبر الاعلا والسوشيال ميديا.
وقبل الإعلان عن انفصاله، بدأ بن أفليك فصلاً جديداً من حياته بانتقاله إلى منزله الجديد في لوس أنجلوس.
وكشف مصدر مقرب من النجم لـET بالنسخة الأميركية: “بن يحب منزله الجديد ويشعر بالأمل بشأن التغيير، لقد أراد أن ينتقل ويكون أقرب إلى جين غارنر وأطفالهما لتسهيل عملية الأبوة والأمومة المشتركة”.
وأضاف: “كان وقتاً عصيباً بالنسبة له، لكنه مستمر في ذلك لجعل رفاهيته مع عائلته أولوية”.
واشترى الممثل الحائز على جائزة الأوسكار عقاراً بقيمة 20.5 مليون دولار في لوس أنجلوس، بعد أسابيع من عرضه المنزل الذي يملكه مع جينيفر لوبيز للبيع، والمنزل الجديد مكون من خمس غرف نوم.
main 2024-08-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
نادية جمال: الغيرة الزائدة والشك من أبرز أسباب الطلاق
أكدت الدكتورة نادية جمال، استشاري علاقات أسرية وإرشاد نفسي، أن الغيرة الزائدة والشك بين الزوجين يمكن أن يكونا من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى الطلاق، حيث تساهم هذه المشاعر السلبية في خلق توتر كبير داخل العلاقة الزوجية.
الغيرة والشك: أسباب تؤدي إلى تدهور العلاقةفي لقائها مع الدكتورة منال الخولي في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة صدى البلد، أوضحت الدكتورة نادية جمال أن الغيرة والشك يتسببان في توتر العلاقة بين الزوجين، مما يساهم في تدهور العلاقة بشكل عام ويزيد من احتمال حدوث الانفصال.
الحب في بداية العلاقة: من الإعجاب إلى العادةكما أشارت إلى أن غياب الحب بين الزوجين قد يكون له دور كبير في الوصول إلى مرحلة الانفصال.
وقالت إن العلاقة الزوجية تبدأ في معظم الأحيان بالإعجاب المتبادل، لكن مع مرور الوقت قد يتحول الحب إلى شيء عادي، مما يقلل من الارتباط العاطفي بين الطرفين.
التفاهم والتنازل: مفتاح الاستقرار الزوجيوأضافت الدكتورة نادية جمال أن التنازل بين الزوجين عن بعض الحقوق ليس أمرًا سلبيًا، بل هو جزء من التفاهم والقدرة على التعامل مع بعضهما البعض بمرونة.
وأكدت أن هذا التنازل والتفاهم يساعد على حل المشكلات الزوجية، مما يخلق توازنًا في العلاقة ويمنع الوصول إلى مرحلة الانفصال.
أهمية التفاهم في تجنب الانفصالوتابعت قائلة إنه عندما يكون هناك تفاهم متبادل بين الزوجين، فإنهما يستطيعان التعامل مع مشكلاتهما بسهولة ويسر دون الحاجة إلى اللجوء إلى الطلاق، مما يسهم في الحفاظ على استقرار العلاقة الزوجية.