النهار أونلاين:
2025-05-02@07:03:45 GMT

عنابة..انتشال جثة غريق بشاطئ الخروبة

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

عنابة..انتشال جثة غريق بشاطئ الخروبة

تمكنت فرق الغطس التابعة للحماية المدنية، اليوم الاثنين، من العثور على جثة الغريق في بحر عنابة.

وجاء في بيان الحماية المدنية، أنه “تبعا عملية بحث عن غريق مفقود في البحر بولاية عنابة تم انتشال جثة غريق”. “الضحية من جنس ذكر يبلغ من العمر 24 سنة تم تحويله إلى مصلحة حفظ الجثث”. “نذكر أن مصالحنا تدخلت يوم 04 أوت 2024 على الساعة 11 سا 12 دقيقة، من اجل عملية البحث عن غريق مفقود بالمكان المسمى شاطئ الخروبة ببلدية و دائرة عنابة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مصرع شخصين إثر سقوط سيارة في ترعة الإسماعيلية بالتل الكبير

لقى شخصان مصرعهما، اليوم، إثر سقوط السيارة التي كانا يستقلانها في ترعة الإسماعيلية أمام قرية البعالوة الصغرى بدائرة مركز التل الكبير بمحافظة الإسماعيلية.

تلقى اللواء محمد عامر، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسماعيلية، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بوقوع حادث انقلاب سيارة ملاكي في الترعة المشار إليها.

على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري وسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، وتمكنت فرق الإنقاذ من انتشال شخصين من داخل السيارة المنكوبة، وتم نقلهما إلى مستشفى التل الكبير المركزي لمحاولة إنقاذهما، إلا أنهما فارقا الحياة متأثرين بإصاباتهما.

وتم التحفظ على الجثتين داخل مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة التي تولت التحقيق، وجارٍ العمل على انتشال السيارة من مياه الترعة.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • أميرة فتحي تتألق بجلسة تصوير على الحصان بشاطئ الاسكندريةl خاص
  • ثائر خرج من منزله واختفى.. هل من يعرف عنه شيئًا؟
  • بخطوات بسيطة.. إصدار شهادة ميلاد بدل مفقود من منصة أبشر
  • مصرع شخصين إثر سقوط سيارة في ترعة الإسماعيلية بالتل الكبير
  • وصول باخرة محملة بأزيد من 8 آلاف أضحية مستوردة إلى ميناء عنابة
  • مستغانم.. انتشال جثة شخص من داخل بركة مائية بحاسي مماش
  • مستغانم.. انتشال جثة شخص متوفى من داخل بركة مائية بحاسي مماش
  • السليمانية وكركوك.. إصابة 14 طالبا بانقلاب حافلتهم وإنتشال جثة غريق
  • جريمة تفريغ مياه عادمة بشاطئ سلا تسائل وزيرة البيئة
  • في غزة.. الخبز مفقود والعدس لا يكفي والمطابخ الخيرية تلفظ أنفاسها الأخيرة