سواليف:
2024-09-09@16:02:22 GMT

مقتل خمسينية على يد ابنها في عراق الأمير

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

#سواليف

فارقت مواطنة خمسينية الحياة، إثر تعرضها لعيار ناري في منطقة البطن أثناء وجودها في منزلها بمنطقة #عراق_الأمير في العاصمة #عمان، مساء الأحد.

وفي التفاصيل، تعرضت السيدة لإطلاق نار من قبل ابنها العشريني، حيث انطلقت #رصاصة من #سلاح كان بحوزته وأصابت والدته.

وتم نقل الأم على الفور إلى المستشفى، حيث أدخلت إلى قسم العمليات لمحاولة إخراج الرصاصة، ولكنها فارقت الحياة بعد فترة وجيزة نتيجة النزيف الحاد.

مقالات ذات صلة اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية واليهود الحريديم عند مقر التجنيد في “تل هشومير” / فيديو 2024/08/05

وبحسب مصدر أمني، تم احتجاز الشاب في أحد المراكز الأمنية للتحقيق معه ولتحديد ما إذا كانت الإصابة قد حدثت عن طريق الخطأ أم لا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عمان رصاصة سلاح

إقرأ أيضاً:

القطي إنسان ،، عنوانه البساطة في الحياة والعمق في الوعي!.

حسن الجزولي
* ليتفق معي كل من أحس بإحاسيسي، أن أقسى أنواع اللوعة التي تصيب الزول هي عند فقده للصديق عند رحيله هكذا ،، ساكت وبدون أي أسباب موضوعية للموت!.
* صديق كنت حتى مساء ما قبل البارحة تحادثه ويحادثك ثم تتفقان على مواصلة المجادلة في الأيام التالية، لتصحو قبل الأيام التالية فلا تجده ولا يحزنون!.
* أهكذا أصبحت مقولة ( Life is short) تيلها قصير لهذه الدرجة من الوهن؟!.
* وهل أصبح من الضرورة بمكان أن نبحث حول أسباب "تتالي" الرحيل في أوساط الأهل والأحباب والصحاب بمثل هذه الكثافة؟! ،، مع قناعتنا بأن الموت حق وليس هناك من هان إلا على ربه؟!.
* يرحل القطي هكذا،
* يرحل خفيفاً وحفياً ،، تماماً كالنسمة التي يتركها في الأوساط التي يحل فيها، موزعاً البسمات ورائق المؤانسات بين الجموع،
* ظرفاً ولطفاً وحبوراً كان القطي في حياته.
* جميلاً متواضعاً وهو يقدم لك قطائف ثقافته الكامنه في عقله الوقاد بكثافة.
* كان بين عضوات وأعضاء حزبه يمثل المثقف العضوي تواضعاً وبساطة دونما جلبة أو ضجيج أجوف.
* بعيداً عن أجواء الحذلقة واتقان طنين البلبلة!.
* لكم إعتمدنا عليه ضمن الصحاب الذين يمدون أيادي المساعدة في إتمام معلومة ما بمقال و توثيق ويجملون من رحيق معارفهم الجمة صفحات المثاقفة دون منً أو أذى!.
* ودعاً عبد الله الحاج القطي ،، يا ناي المغلوبين وحامل قراطيس الثقافة غير مدفوعة الأجر.
* لقد كنت شيوعياً سودانياً صميماً وليس "إدعاءاً"
* ولم تكن تجيد الطعن في الذات الانسانية من وراء الظهر المكشوف!.
* وداعاً القطي ،، يا إنساناً ،، عنوانه البساطة في الحياة والعمق في الوعي!.

   

مقالات مشابهة

  • القطي إنسان ،، عنوانه البساطة في الحياة والعمق في الوعي!.
  • أم تشتكي من معلمة جعلت ابنها ينظف الفصل كاملًا .. فيديو
  • هل حسدت والدة عريس الشرقية ابنها وتسبببت بوفاته؟ أزهري يرد (فيديو)
  • شاهد.. نادين نسيب نجيم تحتفل بعيد ميلاد ابنها (صور)
  • ترويض الموت في مرايا الحياة
  • الجينات والحظ.. كشف سر الحياة لأكثر من 100 عام
  • أمل الحياة وأمل البقاء
  • رودري: أفضّل الحياة الواقعية عن السوشيال ميديا
  • شاب يفارق الحياة على أبواب مسجد مع صلاة الجمعة
  • الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز