بدرية طلبة: «كلمة عانس مؤلمة نفسيًا»
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
وجهت الفنانة بدرية نصيحة للفتيات بعدم الانصياع وراء السوشيال ميديا والتباهي بالانفصال عن الزوج، مؤكدة أن هدم الحياة الزوجية ليس أمرًا سهلًا، ولكن قرار الطلاق يكون صحيح في حالات خاصة.
أخبار متعلقة
بدرية طلبة: أنا «تريند» متحرك
بدرية طلبة: «عندي 55 سنة ومش فارق معايا السن».. وانتصار تعلق: «عُمرها 75» (فيديو)
صوت بدرية طُلبة و«الكلاكيت».
خالد الغندور: بدرية طلبة كانت حلم حياتي من زمان.. وكان في قصة حب بيني وبين انتصار
وقالت بدرية طلبة، في مقدمة برنامجها «من غير نفسنة»، الذي تقدمه مع الفنانة انتصار ونوليا، عبر شاشة قناة «هي»: يعني إيه سينجل ومش سينجل إحنا عايزين نلم الدنيا، ليه الطلاق وكل واحد يروح لحاله وتفرح؟ بنلاقيه على فيسبوك مكتوب إنها متزوجة وفرحانة، وتاني يوم تقول باركولي أنا سينجل، نباركلك على إيه؟ هو خراب البيوت بالساهل؟!.
وتابعت بدرية طلبة: عايزين نلم الدنيا وحالات الطلاق زادت أوي يا جماعة، وبتلاقي نفسك محتاسة في كل شؤون حياتك، لكن لو الإنسان اللي في حياتك ميؤوس منه فأنا معاكي إنك تطلقي، أبغض الحلال عند الله الطلاق، لكن لو الحاجة تتصلح صلحيها يا بنتي وخلصي.
وأضافت: كلمة عانس تقيلة أوي، وبرا مصر الكلمة دي عندهم عيب، وأنا بقولهم دي بنهزر عندنا بيها، ولكن هي كلمة مؤلمة نفسيًا.
«من غير نفسنة» برنامج نسائي ساخر يقدمه كلا من الفنانة انتصار وبدرية طلبة ونوليا، يعرض يوميًا من السبت إلى الثلاثاء، ويقدم عددًا من القضايا الاجتماعية بطريقته الساخرة والخاصة من خلال استضافة عددًا من الشخصيات المؤثرة على السوشيال ميديا والمشاهير والفنانين لمعرفة آرائهم في تلك القضايا.
بدرية طلبة يعني إيه واحدة فرحانة بالطلاق خراب البيوت مش بالساهل
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بدرية طلبة زي النهاردة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.