بقلم : د. سرى العبيدي ..

الموضوع تحقيق
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله في كتابه
العزيز
أمرتك فاستقم
صدق الله العظيم
في ظل مايشهده

العراق من نقص في شبكات الكهرباء
واستغلال وانتفاع مافيات
أهل المولدات
وبعض سراق الكهرباء ٠٠٠

اليوم نطرح ال كل الشرفاء شكاوي
وصلتني من أهالي الكرادة
عل سارق ومبتز
وبعد التأكد من الأمر ٠٠
نحيل لكم ماجاء
من موضوع الشكوى

الأولى في محلة ٩٠٢ خلف السجناء السياسين في الكرادة

العمارات السكنية
حيث يوجد هنالك شخص أسمه رحيم وهو
عامل تنظيف في عمارة ٦
هذا الشخص
واضع بورد في بيته وجوزات
لاعطاء الكهرباء الوطنية
ال البيوت التي تكون خلف مؤوسسة الشهداء
حيث يتم سرقة الكهرباء من مجمع رقم ٦ و٧ و٥
قرب السجناء السياسين
والظاهر حسب كلامه
انه متفق مع قائم مقام الكرادة
الذي يدعي قربه ال محافظ بغداد

ممكن تشكيل لجنة مختصة ومداهمة بيت
رحيم الحارس الذي يستغل شارع المؤوسسة للشهداء
ومستغل الشارع لعمل بارك
وله موظفين
وهنا أحيل الموضوع ال

جهاز الأمن الوطني للتحقق من ذالك
علما ان المنطقة اشتكت
قبل سنة ال الشرطة الاتحادية

وقد سوي الأمر بالرشاوي

الموضوع الثاني
والذي يخص
صاحب المولدة
وأسمه مسلم

في شارع كهرمانة الشارع المؤدي ال ساحة الأندلس
قرب معرض سما العاصمة لتجارة السيارات ٠٠
وهذا صدرت بحقه عدة شكاوي
وخرجت عليه لجان
حول تسعيرة الأمبير
حيث يستغل الناس
ويأخذ عل الأمبير
١٥ الف
رغم تحذير
بعض اللجان التي خرجت عليه
والضاهر
صاحب المولدة
مسنود من جهات
من مجلس المحافظة

المعلومة لاتهمل
وفق الله كل الشرفاء
كل من سوف

يساعد بتحقيق

هذين الأمرين
لاني
سوف اطرق عل هذا الموضوع
ولو اضطرت

الأمور توصليها

ال السيد ابو علي
البصري
تحياتي لكم

د٠ سرى العبيدي

سرى العبيدي

.

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يرفع السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال النازي”ساكسنهاوزن”

روسيا – رفع جهاز الأمن الفيدرالي الروسي السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال “ساكسنهاوزن” النازي الألماني أنتون كايندل، حيث قُتل خلال فترة قيادته للمعسكر أكثر من 42 ألف سجين.

جاء ذلك بمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير المعسكر في 22 أبريل 1945 من قبل قوات الجبهة البيلاروسية الأولى للجيش الأحمر.

ونشر جهاز الأمن الفيدرالي نسخة من محضر استجواب كايندل، الذي كان برتبة شتاندارتنفهرر في قوات الأمن الخاصة النازية (إس إس). وتحتوي نسخة محضر الاستجواب المؤرخ في 20 ديسمبر 1946، على اعترافات كايندل البالغ من العمر 44 عاما حول الجرائم التي ارتُكبت في المعسكر.

وقد خدم كايندل في قوات الأمن الألمانية النازية الخاصة منذ عام 1935، وعُين قائدا لمعسكر “ساكسنهاوزن” في 21 أغسطس 1942. تم اعتقاله في برلين في 17 ديسمبر 1946 من قبل جهاز أمن الدولة السوفيتي.

قال كايندل في اعترافاته: “أعترف بأن معسكر اعتقال “ساكسنهاوزن” مع فروعه العديدة تحول تحت إشرافي المباشر إلى مكان للإبادة الجماعية لأسرى الحرب السوفييت والمدنيين السوفييت. وخلال فترة قيادتي للمعسكر من 1942 إلى 1945، تم إعدام السجناء جماعات وأفرادا بالشنق على مشانق ثابتة ومتنقلة، أو الإعدام بالرصاص في غرفة مخصصة لذلك، أو قتلهم بالغاز في غرفة الغاز، أو تسميمهم بوضع السم في الطعام أو حقنهم به”.

وأضاف أن “ساكسنهاوزن” كان يتمتع بمكانة خاصة بين معسكرات الموت النازية، حيث احتُجز فيه أبرز المعارضين السياسيين للفاشية، بمن في ذلك شخصيات سياسية بارزة من فرنسا وتشيكوسلوفاكيا والنمسا وهولندا، إضافة إلى رؤساء حكومات ووزراء من هذه الدول قبل احتلالها من قبل الجيش الألماني. كما شهد المعسكر عمليات سرية وحساسة لإعدام الأشخاص بناء على أوامر مباشرة من قائد قوات الأمن الألمانية هيملر وكبار المسؤولين النازيين.

وكشف كايندل أنه بناء على أوامر من هاينريش مولر، نائب رئيس جهاز الأمن الرئيسي للرايخ، أرسل ما يصل إلى 150 شخصا شهريا إلى المعسكر للإعدام السري، إما بالرصاص أو الشنق. وفي أكتوبر 1943، تم بناء غرفة غاز بأمر منه. وكان معظم الضحايا من مواطني الأراضي المحتلة، بينهم عدد كبير من السوفييت.

وكان المعسكر أيضا مصدرا لقوة العمل المجانية للمصانع الألمانية، حيث ارتفع عدد السجناء من 14 ألفا في عام 1942 إلى 50-60 ألفا بنهاية عام 1944. ومن بينهم ما يصل إلى 800 شاب سوفييتي تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عاما وأطفال بولنديون تتراوح أعمارهم بين 6 و12 عاما. وكان للمعسكر حوالي 50 فرعا في مصانع مختلفة.

وعانى السجناء من ظروف عمل قاسية، حيث كانوا يعملون 11 ساعة يوميا، ويحصلون على 200 غرام من الخبز ووعاء من الحساء يوميا، حتى يفقدوا قدرتهم على العمل، ثم يتم إرسالهم إلى معسكرات الموت مثل “داكاو” و”لوبلين”.

كما كشف كايندل عن تجارب طبية وحشية أُجريت على السجناء بين عامي 1942 و1944 بأوامر من هيملر والطبيب الرئيسي لمعسكرات الاعتقال النازية لولينغ. وتضمنت هذه التجارب اختبارات قاسية وغير إنسانية لدراسة تأثيرات الظروف القاسية على البشر.

النصب التذكاري للجنود السوفيت المحررين لمعسكر الموت النازي

ووفقا للقانون رقم 10 لمجلس المراقبة في ألمانيا الصادر في 20 ديسمبر 1945، بشأن معاقبة الأشخاص المتهمين بارتكاب جرائم حرب ضد السلام والإنسانية، حُكم على كايندل في جلسة علنية للمحكمة العسكرية لمجموعة القوات السوفيتية في ألمانيا، التي عُقدت في برلين من 23 إلى 31 أكتوبر 1947، “بالحبس مدى الحياة مع الأشغال الشاقة”.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • روسيا تعتقل مشتبها به في اغتيال جنرال كبير بموسكو
  • تحرير 141 مخالفة للمحلات التي لم تلتزم بقرار مجلس الوزراء بالغلق لترشيد الكهرباء
  • الخارجية تندد بالجريمة الإرهابية التي ارتكبتها مليشيا الجنجويد ضد مركز إيواء المقرن بعطبرة ومحطة الكهرباء
  • الرئيس السوري يؤكد أهمية التعاون مع العراق لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة
  • دعوة إسرائيلية لفتح تحقيق جنائي ضد نتنياهو وإلا فالهجرة الجماعية هي الحل
  • أبرز محطات الكهرباء التي تعرضت للاستهداف في السودان
  • حكم الذكر جماعة وجهرًا عقب صلاة العصر يوم الجمعة
  • «الكهرباء»: تعديل تعريفة الاستهلاك للأنشطة التي تتجاوز أحمالها 0.5 ميغاوات بدءًا من 15 مايو
  • جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يرفع السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال النازي”ساكسنهاوزن”
  • الخارجية الروسية: أوكرانيا هي من خرقت اتفاق وقف استهداف محطات الطاقة