بسبب مهرجان العلمين.. إيمي سمير غانم تعود للجمهور بعد غياب 5 سنوات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أيام قليلة تفصل جمهور مهرجان العلمين الجديدة عن عرض مسرحية التلفزيون، والتي تُعرض بالتعاون مع موسم الرياض والهيئة العامة للترفيه، وهي من أبرز الأعمال المسرحية المنتظرة والتي تعيد إيمي سمير غانم إلى جمهورها مرة أخرى بعد فترة طويلة من الغياب.
وللمرة الأولى تجمع مسرحية التلفزيون إيمي سمير غانم وزوجها حسن الرداد على خشبة المسرح، بعد تعاون بأعمال عديدة في السينما والدراما التلفزيونية، ويضم العرض مجموعة من نجوم الكوميديا من بينهم: بدرية طلبة، وسليمان عيد، وأوس أوس ومحمود حافظ.
وكشفت الفنانة إيمي سمير غانم عن توترها بسبب العودة بعد سنوات من الغياب للوقوف مرة أخرى على خشبة المسرح، وقالت في لقاء تلفزيوني سابق: «بقالي 5 سنين مشتغلتش فبحاول ابدأ ارجع تاني للشغل، واتمنى أنها تكون بداية كويسة، التجربة بالنسبة لي جديدة، والمسرح أيضا جديد بالنسبة لي».
وأكّد الفنان حسن الرداد أنه كان السبب وراء موافقة زوجته إيمي سمير غانم على المشاركة في المسرحية، قائلًا: «زنيت عليها كتير، وأكون سعيد جدا بالعمل معاها فهي ممثلة موهوبة وكوميدية كبيرة بغض النظر عن كونها زوجتي، والعمل مع فنانة بهذا الحجم أمر يضيف لي.. في كيميا وتناغم كبير بيننا».
تفاصيل مسرحية التلفزيونمن المقرر أنَّ تُعرض مسرحية التلفزيون في الفترة من 15 إلى 17 أغسطس الجاري على مسرح «يو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرحية التلفزيون مهرجان العلمين 2024 مهرجان العلمين العلمين 2024 مسرحيات مهرجان العلمين مسرحیة التلفزیون إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
بسبب خصومة ثأرية.. المشدد 3 سنوات لـ3 أشخاص تعدوا على مسن بأسيوط
عاقبت الدائرة الثامنة بمحكمة جنايات أسيوط، 3 أشخاص بالسجن المشدد 3 سنوات لقيامهم بالتعدي على مسن وإصابته بعاهة بمركز الفتح بأسيوط .
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد فاروق علي الدين رئيس المحكمة ، وعضوية المستشارين أحمد فتحي كروت الرئيس بالمحكمة و إيهاب أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر سيد علي بكر و عثمان أحمد عبدالحميد.
تعود وقائع القضية رقم 13180 لسنة 2022 جنايات مركز الفتح، إلى ورود بلاغا إلى مركز شرطة الفتح من مستشفى أسيوط الجامعي بوصول " تمام . م . ع " مصابا بالرأس نتج عنها عاهة مستديمة واتهم كلا من " يحيى . ف . م " و " عبد الباسط . خ . م " و " خالد . ع . م " على خلفية خصومة ثأرية قديمة بين عائلة المجني عليه وعائلة المتهمين.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها إن المتهمين اضمروا في نفوسهم الانتقام من المجني عليه فاتفق المتهمين وتلاقت إرادتهم على ضرب المجني عليه واجمعوا أمرهم وعقدوا العزم على ذلك واعدوا لذلك أسلحة بيضاء عصا شوم وتوجهوا إلى مكان تواجد المجني عليه وما أن ظفروا به حتى كال له المتهمين عدة ضربات عمدا بالأسلحة البيضاء التي كانت بحوزتهم.
وكشف تقرير الطب الشرعي ان المجني عليه أصيب في طور التكوين بيسار مقدم فروة الرأس مع فقد بعظام الجمجمة وقد تخلف هذه الإصابة للمجني عليه عاهة مستديمة.