حمل الأشياء الثقيلة والتقدم بالعمر.. عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالإجهاد العضلي
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أوضّح مستشفى النور التخصصي العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بالإجهاد العضلي، مشيراً إلى أن التقدم بالعمر وحمل الأشياء الثقيلة أحد أبرز العوامل.
وقال مستشفى النور التخصصي في إنفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس إن عوامل الإصابة بالإجهاد العضلي تتمثل في:
- حمل الأشياء الثقيلة أثناء التنقل.
- التقدم في العمر، حيث يتعرض كبار السن للإجهاد العضلي أكثر من غيرهم.
- الجنس، حيث يتعرض النساء للإجهاد العضلي أكثر من الرجال.
- زيادة الوزن أو السمنة.
- الخمول البدني وقلة لياقة العضلات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تشغيل أول عيادة لعلاج اعتلال عضلة القلب بمستشفى الشيخ زايد التخصصي
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تشغيل أول عيادة في مستشفيات الوزارة، متخصصة لعلاج مرضى اعتلال عضلة القلب الضخامي الانسدادي (HOCM) وذلك في مستشفى الشيخ زايد التخصصي، التابع لأمانة المراكز الطبية المتخصصة، وذلك في إطار تعزيز جودة الخدمات الطبية المقدمة وفقًا لأحدث المعايير الدولية.
أوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن تشغيل العيادة يأتي تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، برفع كفاءة الخدمات الطبية وتعزيز استفادة المواطنين منها.
ومن جانبها، قالت الدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، إن عيادة علاج مرضى اعتلال عضلة القلب الضخامي الانسدادي، ستوفر تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا متطورًا للمرضى، ويشرف عليها فريق طبي متعدد التخصصات مدعوم بالأبحاث العلمية في هذا المجال.
اضافة نوعية لخدمات أمراض القلبوقال الدكتور صلاح جودة، مدير عام المستشفى، إن هذه العيادة تمثل إضافة نوعية لخدمات أمراض القلب، وتعمل على تقديم رعاية شاملة لمرضى "HOCM"، وهو أحد الأمراض القلبية الوراثية التي قد تؤدي إلى الوفاة المفاجئة، خاصة بين الرياضيين، موضحًا أن المرض يصيب الفئات العمرية بين 12 و45 عامًا، ويتطلب تشخيصًا دقيقًا نظرًا لندرة الأعراض الظاهرة، مضيفا أن العيادة ستعمل يوم الخميس من كل أسبوع، بدءًا من فبراير 2025، بإشراف الدكتورة عزة القط، استشاري كهرباء القلب، والدكتورة شيماء مأمون، أخصائي القلب، وتحت إشراف الدكتور خالد رفعت، رئيس أقسام القلب.
من جانبه، أشار الدكتور خالد رفعت، رئيس قسم القلب بالمستشفى، إلى أن عملية التشخيص تعتمد على مجموعة من الفحوصات الطبية، تشمل الفحص السريري، وتخطيط القلب الكهربائي (ECG)، وتصوير القلب بالموجات فوق الصوتية (ECHO)، وفي حال تأكد الإصابة لدى أحد أفراد الأسرة، يتم إجراء فحص شامل لبقية أفراد العائلة (Family Screening).
وفيما يتعلق بخيارات العلاج، أوضحت الدكتورة عزة القط، استشاري كهرباء القلب، أن العلاج يختلف بحسب حالة المريض، ويشمل الأدوية مع المتابعة الدورية، أو تركيب جهاز مقوم نظم القلب (ICD) للوقاية من السكتة القلبية المفاجئة، أو التدخل الجراحي من خلال إزالة جزء من الجدار السميك لعضلة القلب (Septal Myectomy)، أو استخدام القسطرة وحقن الكحول لتقليل سماكة القلب وتحسين تدفق الدم (Alcohol Septal Ablation).