"اللي بيحصل في الكرة المصرية "كفتة" ومابيحصلش في جزيرة الموز".. مجدي عبدالغني ينتقد تصريحات عامر حسين
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
انتقد مجدي عبدالغني نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، تصريحات عامر حسين رئيس الاتحاد السكندري لكرة القدم، حول ضغط المباريات وتلاحم المواسم، وأزمة إعلان مواعيد مباريات كأس مصر.
وقال مجدي عبدالغني في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج "يا مساء الأنوار" مع الإعلامي مدحت شلبي: "بحترم الاستاذ جمال علام والحاج عامر حسين وبكن ليهم كل حب وموده ولكن لما تمسك منصب عام لازم تتحمل الانتقاد".
وتابع: "عامر حسين له حق الرد عندي لو حابب ولو عاوز ياخد حقه قانونا مفيش مشكله".
وشدد: "أنا لازم أقول إن اللي بيحصل في الكورة في مصر مش بيحصل في جزيرة الموز وفي فوق 200 دوله في الفيفا".
وأضاف: "الدوله اللي تصنيفها الأخير مش بيحصل فيها اللي بيحصل في الرياضه عندنا في مصر".
وأردف: "الذ حاجه هو طالع يقول لازم نكمل الكأس علشان القيد وبعتنا للكاف يمد القيد يومين طيب لو الكاف موافقش هنلبس في الحيط كده".
واستطرد: "يا راجل بكرا مصر هتلعب الساعة 10 وانت سايب الزمالك يلعب الساعة 9، ونفس الكلام حصل الماتش اللي فات للزمالك قدام الجونة، هو صعب تقدم المباراة للدرجة دي ومش عايزني انتقد!".
واختتم مجدي عبدالغني حديثه قائلًا: "السنه دي كفته وجمال علام مش عارف يدي مواعيد لأندية الدرجة الثانية والثالثة يلعبوا امتى مش هقولك الممتاز، إزاي منتكلمش!".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري الأهلي ومنتخب مصر الإعلامي مدحت شلبي أولمبياد باريس 2024 النادى الاهلى
إقرأ أيضاً:
حكاية قصر حسين هيكل أبو الرواية المصرية.. ملهم قصة «زينب»
داخل قرية كفر غنام بمركز السنبلاوين، وعلى بعد أمتار بسيطة من مدخلها، يقع قصر هيكل باشا، منزل الكاتب والأديب المصري محمد حسين هيكل، الذي وُلد وترعرع في هذا المكان بين أفراد عائلته الأرستقراطية، إحدى العائلات البارزة في القرية.
واكتسب هيكل الكثير من العادات والتقاليد الأصيلة لأهالي قريته، مما انعكس على أعماله الأدبية، حيث أصبحت رواياته رمزًا للتراث المصري.
رحل «هيكل» عن عالمنا لكن يبقي الأثر سواء في رواياته، أو المكان الخالد باسمه في قريته كفر غنام بالدقهلية، إذ يعتبر القصر من أشهر معالم القرية ويتباهى به كل أهالي القرية كونه أثر باقي من أبو الرواية المصرية.
قصر هيكل ملهم لأول رواية مصريةويتحدث محمد عبد الجليل، أحد سكان القرية، في تصريحات لـ«الوطن» بفخر عن هذا القصر، موضحًا أنه يحمل العديد من الحكايات التي تناقلتها الأجيال عن العائلة وأشهر خدمها، مثل زينب، التي ألهمت هيكل في كتابة أول رواية مصرية بعنوان «زينب».
حكايات في قصر جمع هيكل وأهالي القريةكان هيكل يرتبط بعلاقة وطيدة مع أهل القرية، حيث كان ينزل من قصره، يرتدي الزي الفلاحي، ويجلس مع الأهالي، يشاركهم في حياتهم البسيطة ويقدم لهم من علمه ومعرفته. ويؤكد أهالي كفر غنام أن هيكل لم يكن يومًا بعيدًا عنهم، بل ظل قريبًا منهم بقلبه وسيرته الطيبة التي لا تزال عالقة في ذاكرتهم حتى اليوم.