هايدي موسى تكشف طقوسها قبل صعودها للمسرح
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
كشفت المطربة هايدي موسى خلال تصريحات تلفزيونية عن بدايتها الفنية، ومشاركتها في برامج اكتشاف المواهب، وإمكانية تقديمها أغنية راب أو مهرجانات شعبية وعن طقوسها قبل صعودها للمسرح.
وقالت:" أنا بحاول أوازن بين الأغاني الطربية والأغاني اللي بيحبها الجمهور، وبحاول طول الوقت أفرض الحاجة اللي مصدقاها وحباها للجمهور، وخلال مشواري قدمت أغاني مش راضية عنها، لأن المنتجين بيقولوا مش لازم أعمل بس اللي بحبه، لكن أقدم الحاجة اللى بيحبها الجمهور، لكن المزيكا اليومين دول اتطورت بشكل كبير، والحاجة الوحيدة اللي محدش بيختلف عليها هي الكلمة الحلوة والمعنى".
هايدي موسى تكشف طقوسها قبل صعود المسرح
وأضافت:" طقوسي مختلفة تمامًا، أنا بصراحة مقصرة شوية في موضوع التمارين الصوتية والفوكاليز والحاجات دي، وبحاول أعمل ده في البيت لكن مش بروح لحد متخصص يدربني، لكن دائمًا بشتغل على نفسي وبحب أتعلم وبحب الانتقاد".
وتابعت:" بحب أغني الأغاني اللي مصدقاها، وعشان كده صعب أقدم راب أو مهرجانات.. ده مش الاستايل بتاعي".
هايدي موسى تكشف عن مشاركتها في برامج اكتشاف المواهب
وأشارت:" كانت فارقة في حياتي كلها، وكان لها فضل كبير عليا، ومشاركتي الأولى أرى اني كنت صغيرة والضغوط كبيرة عليها، أما التجربة الثانية فكانت جيدة وكانت هي أكبر سنا فكنت واثقة في نفسي، وحصلت على المركز الثاني، وكانت سعيدة بحب الناس لها".
والجدير بالذكر آخر أعمال هايدي موسى أغنية على الفبريكا، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هايدي موسي الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
حقيقة العاصفة الشمسية اللي الناس خايفة منها.. هل فعلا هتأثر علينا؟
انتشرت خلال الأيام الماضية أنباء حول عاصفة شمسية قوية قد تضرب الأرض قريبًا، مما أثار حالة من القلق لدى البعض.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ، أن هذه العاصفة حقيقية، لكنها ليست بالخطورة التي يروج لها البعض، موضحًا أنها ظاهرة طبيعية تحدث كل 11 عامًا تقريبًا.
أوضح فهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” على قناة صدى البلد، أن العاصفة الشمسية لا تؤثر على البشر أو الحيوانات بشكل مباشر، لكنها قد تسبب بعض الاضطرابات في شبكات الاتصالات والإنترنت نتيجة تأثر المجال المغناطيسي للأرض.
كما طمأن المواطنين بأن مصر بعيدة عن نطاق التأثير المباشر للعاصفة، حيث تتركز آثارها عادة في المناطق القطبية.
وأشار العلماء إلى أن مصدر العاصفة هو “الثقب الإكليلي” الذي ظهر على سطح الشمس، ويبلغ عرضه 800 ألف كيلومتر.
ومن المتوقع أن تصل الرياح الشمسية الناتجة عنه إلى الأرض يوم 31 يناير، لكنها ستسبب عواصف جيومغناطيسية ضعيفة من الفئة “جي1” دون تهديد حقيقي.
وفي حين قد تؤثر العاصفة على بعض الأقمار الصناعية، فإنها ستؤدي أيضًا إلى ظهور ظاهرة الشفق القطبي، التي تعد مشهدًا طبيعيًا نادرًا لمحبي مراقبة السماء.
نستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي: