بلينكن: الهجوم الإيراني الوشيك على إسرائيل قد يبدأ في هذا التوقيت
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أبلغ وزير الخارجية الأميركي توني بلينكن نظراءه من دول مجموعة السبع الأحد أن هجوما من جانب إيران وحزب الله ضد إسرائيل قد يبدأ في وقت مبكر من يوم الاثنين، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر مطلعة على المكالمة لموقع "أكسيوس".
ودعا بلينكن إلى عقد مؤتمر هاتفي للتنسيق مع حلفاء الولايات المتحدة المقربين، ومحاولة توليد ضغوط دبلوماسية في اللحظة الأخيرة على إيران وحزب الله لتقليل ردهما قدر الإمكان.
وأكد أن الحد من تأثير ضرباتهما هو أفضل فرصة لمنع الحرب الشاملة.
وقال بلينكين إنه من غير الواضح ما هو شكل الانتقام بعد اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية، والقيادي البارز في حزب الله فؤاد شكر.
وقال بلينكين إن الولايات المتحدة لا تعرف التوقيت الدقيق للهجمات، لكنه أكد أنها قد تبدأ في وقت مبكر من 24 إلى 48 ساعة القادمة.
وطلب بلينكن من وزراء الخارجية الآخرين ممارسة ضغوط دبلوماسية على إيران وحزب الله وإسرائيل للحفاظ على أقصى درجات ضبط النفس.
وتطرقت "أكسيوس" إلى الجهود التي يبذلها وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في ثني إيران عن قوة ردها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الولايات المتحدة الولايات المتحدة غزة إكسيوس طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تحقيق .. هكذا أخفقت إسرائيل بالكشف عن هجوم 7 أكتوبر
سرايا - جرى جهاز الأمن العام "الشاباك" تحقيقاً بشأن هجوم 7 تشرين الأول 2023، كشف عن وقائع جديدة ساهمت في الفشل الاستخباري الذي سبق الهجوم، "إذ لم تتمكن المصادر المتاحة في ليلة الحدث من تقديم المعلومات المطلوبة".
وأشار التحقيق إلى أنّ "عدداً محدوداً من المصادر البشرية المتاحة ليلة الهجوم لم يكن فعالاً، إذ كذب أحدهم على ضابط المخابرات الإسرائيلي، بينما لم يكن آخر على دراية بخطط حماس، في حين أنّ آخرين لم يتمكنوا من التواصل، أو لم يجيبوا على الاتصالات".
كما لفت التحقيق إلى عوامل أخرى أثّرت على جمع المعلومات الاستخبارية، من بينها العملية التي نفذتها وحدة خاصة إسرائيلية في خان يونس عام 2018، والتي انتهت بكشف القوات الإسرائيلية داخل القطاع، بالإضافة إلى غياب حرية الحركة داخل غزة لتجنيد العملاء وتشغيلهم.
وخلص التحقيق إلى أنّ "الشاباك" فشل في التحذير من الهجوم الواسع بهدف السيطرة على مستوطنات "غلاف غزة"، وأكّد أنّ القيود على عمل الجهاز داخل القطاع، أدّت إلى "تراجع جودة المعلومات الاستخبارية".
ومع ذلك، ذكر التقرير أنّ الأدوات المتاحة للجهاز "كانت كفيلة بتوفير صورة أوضح، لو تم استغلالها بالكامل في الليلة التي سبقت الهجوم".
وبشأن المعلومات التي وردت قبل وقوع الهجوم، أوضح التحقيق أنّ التحذيرات "لم تُترجم إلى توجيهات عملياتية"، وأنّ إرسال وحدات "تاكيلا" الأمنية إلى الميدان، رغم مساهمتها في القتال، "لم يكن كافياً لمنع حجم الهجوم الكبير".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 452
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 06-03-2025 04:10 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...