عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "بعد اغتيال هنية وشكر.. قلق في الداخل الإسرائيلي تحسبا للهجوم الإيراني المحتمل".

حالة من القلق تسيطر على الداخل الإسرائيلي تحسبا لهجوم إيراني محتمل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران.

فمنذ إقدام إسرائيل على اغتيال "هنية" والقيادي في حزب الله فؤاد شكر، وهي تسابق الزمن لوضع خطط طوارئ استعدادا للرد العسكري الإيراني مع تزايد المخاوف في أن تتصاعد من أن تتصاعد الهجمات إلى حرب إقليمية أوسع نطاقا.

وبالتزامن مع اتخاذ العديد من شركات الطيران العالمية قرارا بإلغاء أو تعليق رحلاتها إلى تل أبيب، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن أن أكثر من 100 ألف إسرائيلي تقطعت بهم السبل في الخارج ويواجهون صعوبات بالغة في العودة حيث لا توجد رحلات جوية لإعادتهم إلى البلاد مرة أخرى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اغتيال رئيس المكتب السياسي اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".



وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.

فرنسا: غزة "أرض فلسطينية".. ولا بديل عن التسوية السلمية - موقع 24دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، الإثنين، إلى وقف عنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، في ختام لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في القدس.

لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.

مقالات مشابهة

  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • ثوران جديد لبركان كيلاويا في هاواي.. الحمم تتصاعد إلى 125 مترًا
  • محرز ضمن قائمة الأهلي السعودي تحسبا لمواجهة ضمك
  • في بغداد.. تقرير أمريكي يكشف عن أعضاء خلية اغتيال مدرس أمريكي والفصائل المتهمة
  • فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين
  • حزن وغضب وتبادل للاتهامات..كيف تفاعل الداخل الإسرائيلي مع تسلم الجثث
  • تحسبا لتقلبات الطقس.. مياه القليوبية ترفع درجة الاستعداد القصوى
  • خبير سياسي: نتنياهو قرر الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية خوفا من الداخل الإسرائيلي
  • عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة
  • عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على العرب