أصدر وزراء خارجية  مجموعة السبع بيانا مشتركا يدعو إلى تهدئة التوترات في الشرق الأوسط، وذلك بعد التصعيد الأخر التي شهدته المنطقه بعد إغتيال إسماعيل هنية وفؤادشكر.

 

بيان مشترك لوزراء خارجية مجموعة السبع

وأصدر البيان وزراء خارجية  مجموعة السبع وهم كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، إلى جانب الممثل السامي للاتحاد الأوروبي.

 

وجاء في بيان مجموعة السبع، الذي أصدرته وزارة الشؤون العالمية الكندية يوم الأحد، أن الوزراء يعبرون عن "قلقهم العميق إزاء ارتفاع مستوى التوتر في الشرق الأوسط، والذي يهدد بإشعال صراع أوسع في المنطقة".

 

ويحث جميع أطراف مجموعة السبع على الامتناع عن أعمال العنف الانتقامية، قائلاً: “لن تستفيد أي دولة أو دولة من مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجموعة السبع الشرق الأوسط توترات الشرق الأوسط التصعيد إسرائيل غزة الشرق الأوسط مجموعة السبع

إقرأ أيضاً:

"الكابينيت" الإسرائيلي يجتمع لبحث التصعيد في الضفة

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، الأحد، عن بدء اجتماع المجلس الأمني الوزاري المصغر (الكابينيت)، برئاسة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لبحث عدة ملفات أبرزها التصعيد في الضفة الغربية المحتلة.

 

وقالت الهيئة، إن نتنياهو افتتح جلسة "الكابينيت"، حيث سيبحث عدة ملفات، أبرزها التصعيد في أراضي الضفة الغربية.

 

وبموازاة حربه على غزة، وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته وصعّد المستوطنون اعتداءاتهم بالضفة ما أسفر عن مقتل 692 فلسطينيا وإصابة نحو 5 آلاف و700، إضافة للمعتقلين، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.

 

وتطرق نتنياهو، في الاجتماع إلى الاقتحامات التي يقوم بها وزراء حكومته للمسجد الأقصى بمدينة القدس.

 

ونقلت "هيئة البث" عن مكتب نتنياهو قوله: "لن يكون هناك تغيير في الوضع الراهن داخل الحرم القدسي (المسجد الأقصى)".

 

وأضافت أن "نتنياهو كرر توجيهاته بأن وزراء الحكومة يجب ألا يصعدوا إلى جبل الهيكل دون موافقته المسبقة".

 

وبين الفينة والأخرى، يقتحم وزراء في حكومة نتنياهو، وخاصة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، المسجد الأقصى، رغم انتقادات إسلامية وعربية ودولية.

 

ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل تكثف إجراءاتها لتهويد مدينة القدس الشرقية المحتلة، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.

 

ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمةً لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية التي لا تعترف باحتلال إسرائيل المدينة عام 1967، ولا بضمها إليها في عام 1981.


مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يتناول الأوضاع في الشرق الأوسط مع وزير خارجية الدنمارك
  • لافروف: الشرق الأوسط على شفا حرب إقليمية كبرى!
  • ذوو الاحتياجات الخاصة بالسليمانية: رواتبنا الأقل في الشرق الأوسط
  • "الكابينيت" الإسرائيلي يجتمع لبحث التصعيد في الضفة
  • ترقب لأول اجتماع لوزراء دفاع «السبع» الصناعية
  • بيان مشترك عقب اجتماع سمو الشيخ عبدالله بن زايد ووزير خارجية المملكة المتحدة
  • بيان مشترك من مجموعة ALPS بشأن التقدم المحرز في معالجة الأزمة في السودان
  • الخارجية الإماراتية: بيان مشترك من "ALPS" عن التقدم في معالجة أزمة السودان
  • بيان مشترك من مجموعة ALPS بشأن التقدم المحرز في معالجة الأزمة بالسودان
  • الرئاسة الفرنسية تبحث مع ألمانيا دعم أوكرانيا وتجنب التصعيد في الشرق الأوسط