قال إسماعيل مسلماني، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إن الإسرائيليين عاشوا في الساعات الأخيرة حالة من الرعب والذعر، وهناك استعدادات داخل المدن الإسرائيلية بفتح الملاجئ تحسبا للرد الإيراني.

عاجل|مسؤول إسرائيلي: تل أبيب تستعد لهجوم محتمل قد يستمر أياما مع إيران وحزب الله إيران تتأهب للرد: توقعات هجوم على تل أبيب بعد اغتيال إسماعيل هنية

وأضاف "مسلماني"، خلال مداخلة هاتفية من القدس، مع الإعلامية إنجي أنور، ببرنامج "مصر جديدة" المذاع على فضائية "ايه تي سي"   أن المسؤولين الإسرائيليين أنهوا  مشاوراتهم الأمنية بشكل متكامل وتصاعدت لغة التهديد الإسرائيلية بشكل كبير فهدد المسؤولين الإسرائيليين بالرد القاسي على أي عملية سواء من إيران أو حزب الله.

تصريح عاجل للرئيس الإيراني 

وفي وقت قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، لوزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن اغتيال هنية خطأ إسرائيلي جسيم لن يمر دون رد.

وأكد القائم بأعمال وزار الخارجية في إيران، علي باقري كني، لوزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أنه يجب أن تتلقى إسرائيل ردا قاسيا على اغتيال إسماعيل هنية، مشيرًا إلى أن انتهاك سيادة إيران بجريمة اغتيال إسماعيل هنية يؤكد ضرورة الرد الحاسم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اغتيال هنية اسرائيليين الرد الإيراني المدن الإسرائيلية مسعود بزشكيان

إقرأ أيضاً:

الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية يقدم رد الجزائر للقائم بالأعمال في سفارة فرنسا

استقبل اليوم الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية لوناس مقرمان، بمقر الوزارة القائم بأعمال سفارة الجمهورية الفرنسية بالجزائر.

وحسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية، فإن هذا اللقاء يأتي تبعا للمقابلة التي خص بها القائم بأعمال سفارة الجزائر بفرنسا يوم 14 مارس الجاري،

وهى المقابلة التي تسلّم خلالها قائمة بأسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات إبعاد من التراب الفرنسي.

وسلّم الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية إلى القائم بأعمال السفارة الفرنسيةمذكرة شفوية تتضمن الرد الرسمي للسلطات الجزائرية، إلى القائم بأعمال السفارة الفرنسية.

أين أكدت الجزائر من جديد، رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز،

كما اعترضت الجزائر على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين،

وأكدت أن المحرك الرئيسي للموقف الجزائري يتمثل في الوفاء بما يقع على بلادنا من واجب توفير الحماية القنصلية لرعاياها المتواجدين بالخارج.

أما بخصوص المسعى الفرنسي والمتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد، فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا.

فمن ناحية الشكل، أوضحت الجزائر بأنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر بصفة أحادية وانفرادية إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد.

وعليه تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها،

أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة وكذا الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالة بحالة.

وأما فيما يخص المضمون، فقد أكد الردّ الجزائري على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974 ،

التي تظل الإطار المرجعى الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين. ومن هذا المنظور، لا ينبغى أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر،

خصوصا عندما يتعلق الأمر بضرورة ضمان احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد.

لكل هذه الأسباب، قررت السلطات الجزائرية عدم دراسة القائمة التي قدمتها السلطات الفرنسية،

حيث تمت دعوة هذه الأخيرة إلى اتباع القنوات الاعتيادية القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية.

مقالات مشابهة

  • خبير دولي: استئناف قصف غزة في رمضان تستوجب مذكرات توقيف فورية لمجرمي الحرب الإسرائيليين
  • الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية يقدم رد الجزائر للقائم بالأعمال في سفارة فرنسا
  • بعد دراستها.. إيران تؤكد حتمية الرد على رسالة ترامب
  • وزير الخارجية الإيراني يهرول الى سلطنة عمان في زيارة غير معلنة .. تفاصيل
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الإيراني المستجدات الإقليمية والدولية
  • بدر بن حمد يبحث مع وزير الخارجية الإيراني آخر المستجدات الإقليمية والدولة
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: نحذر أعداء إيران من أي تهديد.. وردنا سيكون صارمًا ومدمرًا
  • وزير الخارجية الإيراني يرفض إملاءات ترامب بشأن الحوثيين في اليمن
  • خبير إستراتيجى: الغارات الأمريكية على الحوثيين هدفها ردع إيران
  • سلامي: إيران لن تتهاون في الرد على أي تهديد والعدو يكرر الأخطاء