عمرو أديب مشيدًا بالعلمين الجديدة: بقليل من التطوير محدش هيقف قدامنا
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أشاد الإعلامي عمرو أديب، بحجم التطوير الملحوظ بمدينة العلمين، مشيرًا إلى أن المدينة لم تعد مجرد مدينة صيفية يأتيها الزوار بشكل موسمي لعدة أشهر بفصل الصيف، ولكن أصبحت تضم العديد من الأنشطة التي جعلتها مدينة صالحة للإقامة طوال العام.
خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "mbc مصر"، أكد أديب، فنادق الساحل الشمالي كاملة العدد معقبًا: "شوفت طليان وألمان عندهم حالة هوس بالساحل الشمالي، فيه بلاد في حوض الأبيض المتوسط المية عندهم رصاص، إنما درجة حرارة المياه بالساحل الشمالي متظبطة على حرارة الجسم".
وأضاف مقدم "الحكاية"، أن العلمين بها كل الخدمات الترفيهية والطبية والأمنية، متوقعًا المزيد من التقدم لهذه المدينة الواعدة في المستقبل القريب، نظراً للدعم الحكومي اللامحدود، "بقليل من التطوير محدش هيقف قدامنا".
وأكمل الإعلامي عمرو أديب، أن كمية العمالة في فنادق وشواطئ الساحل الشمالي مهولة، المدينة ساهمت في توفير آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انهيار عقار الساحل إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة أولمبياد باريس 2024 الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار سعر الدولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان عمرو أديب العلمين الجديدة الساحل الشمالي
إقرأ أيضاً:
زينة تكشف علاقتها بوالدها: "لما بابا كان عايش محدش كان يجرؤ يأذيني"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الفنانة زينة عن علاقتها بوالدها، ومدى الارتباط الكبير بينه وبين أولاده، وأنه الرجل الأهم في حياتها على المستوى الإنساني.
وقالت زينة خلال استضافتها ببرنامج "Abtalk"، تقديم الإعلامي أنس بوخش، إنها بعد وفاة والدها، أصبحت تعاني كثيراً في رحلتها مع الحياة، ولا تقدر على تخطي تلك الأزمة.
وأضافت أن والدها كان يقدم كل شيئ من أجل نجاح الأسرة، وبناء البيت بشكل سوي، ودعم كل ذلك بأساس قوي من الحب بين كل أفراد الأسرة.
وعن علاقتها مع باقي أفراد أسرتها، أوضحت زينة أن الحب هو الرابط، ومازلنا بعد رحيل أبي، نتمسك بالحب فيما بيننا، ولا يمكن لأحد أن يدخل بينا.
واختتمت حديثها "لو بابا عايش، مكنش حد قدر يأذيني، لأني كنت بقوله كل حاجه، وكان طول الوقت في ضهري ومعايا وعمره ما سمح لحد يأذيني".