القبائل الحضرمية ترفع راية التحدي... تصعيد خطير يهدد بالسلم الاجتماعي
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
القبائل الحضرمية ترفع راية التحدي... تصعيد خطير يهدد بالسلم الاجتماعي.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
المناخ التحدي الأكبر المقبل للعالم وعلى الجميع التحرك بسرعة
دبي: «الخليج»
أكد مشاركون في جلسات ضمن القمة العالمية للحكومات 2025، أن التغير المناخي هو التحدي الأكبر للعالم في المرحلة المقبلة، ولا بد من التحرك سريعاً لمواجهة هذا التحدي.
وأكدت لويز أرانيتا ماركوس، قرينة الرئيس الفلبيني في كلمتها أهمية تضافر الجهود العالمية العاجلة لمواجهة التغير المناخي، ولفتت إلى أن بلادها ملتزمة بشدة بمكافحة هذا التحدي، كونه جزءاً من التحول الاجتماعي والاقتصادي في الفلبين.
وقالت «نعمل على خفض انبعاثات الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 75% بحلول عام 2030، والفلبين من أكثر الدول عرضة للتغير المناخي، حيث صنّفت لثلاث سنوات متتالية على أنها الدولة الأكثر عرضة للخطر، وفقاً لمؤشر المخاطر العالمي».
وذكرت أن بلادها تعرضت إلى 6 أعاصير مدمرة في غضون شهر واحد فقط، وروت قصة إنسانية مؤثرة عن صياد فقد أسرته بأكملها بسبب انهيار أرضي ناجم عن أحد الأعاصير، مشيرة إلى أن أزمة المناخ لها وجه إنساني، وليست مجرد إحصاءات.
ودعت لتضامن عاجل لمواجهة تحدي التغير المناخي، مشيرة إلى أهمية الابتكار ومشاركة أفضل الممارسات والتقنيات لضمان تحول مستدام للطاقة.
وشاركت الدكتورة آمنة الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وديفيد رالامبوفيرينجا، وزير التصنيع والتجارة في مدغشقر، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، في جلسة «هل يمكن للصناعة أن تصمد أمام مستهدفات الحياد الكربوني؟» ضمن محور «الطاقة والتكيف المناخي».
وأكد ديفيد رالامبوفيرينجا أهمية تطوير الاقتصاد الدائري لضمان مستقبل أكثر استدامة، وقال «يجب أن ننتج كل ما نستهلكه يومياً، ولدينا بالفعل الفرصة للقيام بذلك».
وأضاءت جلسة «المرونة في المجال الزراعي.. حلول عالمية للأمن الغذائي» على أهمية التحوّل إلى الأغذية النباتية.
في جلسة «هل نحن على أعتاب ثورة طاقة جديدة؟»، قال روبرت مومجارد، الرئيس التنفيذي لشركة «كومنولث فيوجن سيستمز»، إن موارد الوقود المتوافرة على كوكب الأرض ستستمر معنا لمرحلة أطول بسبب أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا.