وزير الثقافة الأسبق يكشف سبب الهجوم على سعد زغلول
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال الدكتور عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة الأسبق، إن فكرة إعادة كتابة التاريخ موجودة في أزمنة متعدد ومتلاحقة، مشيرًا إلى أن مصر كانت معنية بإعداد جيل من المؤرخين الذين لديهم القدرة على فحص الحوادث التاريخية.
عاجل| وزير الزراعة يزف بشرى سارة لشباب الخريجين وزير الطيران: نسعى نحو تحقيق الرقمنة الكاملة في كافة المطاراتوتابع "النبوي"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن سعد زغلول رمز ثورة 19، والذي وقف أمام الاحتلال الإنجليزي، كان في فترة من الفترات يلعب القمار، مشيرًا إلى أن البعض يختزل تاريخ سعد زغلول في هذا الأمر، ويتناسي ما قام به "زغلول" من جهد كبير من أجل الدفاع عن الدولة المصرية، وبهذه الصورة يتم ضرب القدوة والرموز المصرية.
وأضاف أن البعض يضرب ثورة 52 بشكل شرس خلال الفترة الحالية، لأن هدم هذه الثورة يضرب شرعية النظام، مشيرًا إلى أن إعادة كتابة التاريخ لا بعني الدخول في تفاصيل دقيقة، ولكن نتناول الأحداث الكبيرة في تاريخ الدولة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التاريخ الثقافة وزير الثقافة الأسبق
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق: موسكو لن تتوقف عن الحرب
قال أوليكسي ميلينيك مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق، إنّ أوكرانيا تعتبر عضويتها في الناتو بمثابة ضمان أساسي لأمنها الداخلي، خاصة في ظل المادة الخامسة من معاهدة الحلف، التي توفر حماية أمنية قوية لأي دولة عضو.
وأضاف ميلينيك، في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «إذا تحدثنا حول المطالب الروسية من الجانب الأوكراني، فإنني أعتقد أن الأمر مجرد قضية صناعية أو قلق مفتعل من قبل روسيا، لأن أوكرانيا لن تتمكن من الحصول على عضوية الناتو في المستقبل القريب، نظراً لاحتياجها لسنوات من التحضير والموافقة من باقي أعضاء الحلف.
وتابع مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق: « ومع ذلك، يكمن السبب الحقيقي وراء النزاع في رفض روسيا للاعتراف بأوكرانيا كدولة مستقلة، حتى إذا توقفت أوكرانيا عن السعي للانضمام إلى الناتو، فإن روسيا ستظل تجد مبررات وأسباباً لاستمرار الحرب، سواء عبر وسائل عسكرية أو طرق أخرى، حسبما يعتقد العديد من الخبراء».
وأتم: «في النهاية، يُظهر هذا الوضع أن الأزمة الأوكرانية تتجاوز مسألة عضوية أوكرانيا في الناتو، لتكون في جوهرها صراعاً على هوية أوكرانيا وحقها في تقرير مصيرها كدولة ذات سيادة ومستقلة».