830 فرصة عمل جديدة ضمن مشروع «شبابنا».. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أعلن حزب مستقبل وطن، عن توفر أكثر من 830 فرصة عمل جديدة، ضمن مشروع «شبابنا»، في كل التخصصات وكبرى الشركات، ضمن ما يستهدفه المشروع لتوفير 100 ألف فرصة عمل جديدة.
وأوضح مشروع «شبابنا» عبر صفحته الرسمية على موقع «فيس بوك» تفاصيل الـ830 فرصة عمل جديدة والمتاحين عبر منصة «iCareer» من خلال الرابط هنا، قائلا: «ولسه كمان هنوصل لـ100 ألف فرصة عمل».
وجاءت خطوات التسجيل للحصول على الوظائف الجديدة كالتالي:
- اختيار الوظيفة المناسبة للمتقدم من ضمن أكثر من 250 شركة.
- يمكنا عمل بحث بواسطة job title «المسمى الوظيفي» ونوعها full-time/part-time/internship.
- اضغط على Apply.
- ملء البيانات الشخصية للمتقدم على الوظيفة.
توفير 100 ألف فرصة عمل خلال عام 2024وكان صرح أحمد حسام عوض، أمين الشباب المركزية بحزب مستقبل وطن خلال حديثه مع «الوطن» أن مشروع «شبابنا» يستهدف توفير 100 ألف فرصة عمل خلال عام 2024، بواقع من 700 إلى 1000 فرصة عمل أسبوعيًا في كبرى الشركات سواء المحلية أو الدولية في جميع التخصصات، عبر الصفحة الرسمية للحزب على «فيس بوك»، إذ يبدأ الحزب كل أسبوع في طرح إعلان جديد للوظائف المتاحة في الشركات المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شبابنا مشروع شبابنا مستقبل وطن وظائف جديدة فرص عمل فرصة عمل جدیدة ألف فرصة عمل
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد السوري: نحن أمام فرصة تاريخية لاختراع سوريا جديدة
دعا وزير الاقتصاد والصناعة السوري في الحكومة الجديدة الدكتور محمد نضال الشعار لاختراع سوريا جديدة، من دون العناصر التي كانت تتحكم بها في السابق، معتبرا أن إعادة إنتاج سوريا تعني إعادة إنتاج شيء قديم متعب منهك، "لكن التفكير بأننا أمام دولة وليدة سنكون أمام فرصة تاريخية بأن نرتب هذه الدولة بما يراه الشعب السوري مناسبا".
جاء ذلك في مقابلة الشرق بلومبيرغ للأخبار مع الوزير السوري خلال حديثه عن رؤيته للاقتصاد السوري، وأولويات الحكومة، والخطوات المطلوبة لبناء الدولة على أسس اقتصادية قوية.
وأكد الوزير أنه يسعى إلى استقطاب الشباب والطاقات والخبرات السورية، وتحسين مستوى معيشة المواطن السوري.
وحول الشراكة والسياسات الاقتصادية، بيّن الوزير السوري أنه ستكون هناك شراكة حقيقية مع الفعاليات الاقتصادية، وأنه سيتشاور مع القطاعين الخاص والعام.
وأقر الشعار بأن الصورة قاتمة في سوريا، ولكن رغم هذا لا بد من البدء بالعمل، مشيرا إلى أن الحلقات الإنتاجية في سوريا تم تعطيلها بفعل النظام السابق.
وعن الصناعة، ذكر الوزير أن كل شيء متوفر في سوريا، لكنه لا يتناسب مع دخل الفرد، مشيرا إلى أن 400 مصنع في مدينة حلب (شمالي البلاد) بدأت العمل والإنتاج، حيث بدأ كثير من الصناعيين باستيراد معدات وآلات الإنتاج، وأنه يمكن استقطاب تجهيزات المصانع إلى سوريا بطرق شرعية.
إعلانوعن رفع العقوبات الدولية على سوريا، أوضح الوزير أنها ضرورية للبلاد لضخ الحياة الاقتصادية فيها، مشيرا إلى أن رفع العقوبات على نظام "سويفت" لتحويل الأموال لن يكلف الولايات المتحدة الكثير، والسماح لسوريا باستخدامه سيؤثر سريعا في اقتصادها.