صدى البلد:
2024-12-27@21:13:44 GMT

وضع حجر أساس كاتدرائية جديدة بإيبارشية ميت غمر

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

وضع نيافة الأنبا صليب أسقف ميت غمر ودقادوس وبلاد الشرقية، اليوم، حجر أساس كاتدرائية السيدة العذراء بكفر عطالله سليمان التابع للإيبارشية. 


وصلى القداس الإلهي في الكنيسة ذاتها، وذلك قبل وضع حجر الأساس، وشاركه عدد كبير من الآباء كهنة الإيبارشية، وسط شعبي كثيف.


يُذكر أن مساحة الكاتدرائية تبلغ ٢٣٥٠ متر مربع، وتخدم حوالي ٧٠٠ أسرة من أبناء القرية ذاتها.


وجرى العرف - عند بناء كنيسة جديدة - أن يتم وضع بعض المستندات التي توثق لزمن بناء الكنيسة والشخصيات الفاعلة وقت البناء، من بين هذه المستندات نسخة من الكتاب المقدس وصليب وصورًا لأوراق ملكية الأرض والتصريح الرسمي ببناء الكنيسة والرسومات الهندسية، إلى جانب العملات المحلية ونسخة من الصحف الصادرة يوم وضع حجر الأساس وصورًا للأب البطريرك والأب الأسقف، وتوضع هذه الأشياء في صندوق خشبي يوضع داخل حجر الأساس. 


وصلى نيافة الأنبا أرسانيوس أسقف الوادي الجديد والواحات القداس الإلهي،  اليوم، في كنيسة السيدة العذراء بمدينة الخارجة التابعة للإيبارشية، وشاركه الآباء كهنة الكنيسة، وعقب صلاة الصلح صلى نيافته صلوات رسامة ٤٨ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) للخدمة بكنائس المدينة ذاتها. 


يُذكر أن الشمامسة الجدد من خريجي مدرسة "ني انجيلوس" للشمامسة التابعة للإيبارشية في دفعة عام ٢٠٢٢ / ٢٠٢٣م.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

من حي السيدة زينب إلى الشاشة.. كيف صار كمال الشناوي نجما؟

تحل اليوم ذكرى ميلاد أحد أعمدة السينما المصرية والعربية الفنان محمد كمال الشناوي، الذي قدم مسيرة فنية رائعة، أمتعت الجمهور طوال الأعوام الماضية وحتى الآن.

واحتفت فضائية «إكسترا نيوز»، بذكرى ميلاد الشناوي، وأذاعت تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «ذكرى ميلاد الفنان كمال الشناوي.. مسيرة حافلة بالفن والإبداع»، مسلطا الضوء على الأدوار الفنية المتنوعة للفنان.

وأشار التقرير، إلى أنّ الفنان كمال الشناوي عاش بداية حياته في حي السيدة زينب بالقاهرة، وتخرج في كلية التربية الفنية جامعة حلوان، والتحق بمعهد الموسيقى العربي، ثم عمل مدرسا للرسم، إذ قدم الفنان مسيرة فنية رائعة امتدت من نهاية أربعينيات القرن الماضي، وذلك عبر أكثر من 200 عمل فني، حتى وفاته في أغسطس 2011.

وأوضح التقرير، أنّ أولى الخطوات الفنية البارزة للفنان كمال الشناوي من خلال فيلم «غني حرب» عام 1947 وتميز بأدائه الطابعي وسحره، كما برع الشناوي في شبابه بالقيام ببطولة أفلام الزمن الجميل مثل «عش الغرام» و«سكر هانم» و«اللص والكلاب»، إضافة إلى عدد كبير من الأفلام التي تميز بها خلال تلك المرحلة.

ولفت التقرير، إلى أنّ الفنان أصبح واحدا من نجوم أهم الأفلام، كما نجح عندما تقدم في العمر أن يحافظ على نجوميته في أفلام مثل: «الواد محروس بتاع الوزير» و«الإرهاب والكباب»، ويعد آخر أدوار لعبه الشناوي دور الرئيس في فيلم «ظاظا» مع الفنان هاني رمزي، إذ تنوعت الأدوار التي قام بها طيلة مسيرته الفنية بين الخير والشر والكوميديا والدراما، ما جعله يتربع على عرش نجومية السينما المصرية.  

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السوداني: الثقة الكبيرة التي نوليها للرئيس التركي هي الأساس
  • لدرء الفتنة.. السلطة السورية الجديدة تفرض إجراءات مشددة لتأمين مرقد السيدة
  • كاتدرائية العذراء بأمستردام تنظم مؤتمرًا للشباب والأطفال بمناسبة الكريسماس
  • مؤتمر الكريسماس السنوي للشباب والأطفال والعائلات بإيبارشية هولندا
  • من حي السيدة زينب إلى الشاشة.. كيف صار كمال الشناوي نجما؟
  • بالفيديو | سلطان: الترابط بين أهل الخليج هو الأساس والأخوّة الحقيقية
  • الجهد الخدمي يضع حجر الأساس لتأهيل أربع مناطق في بغداد
  • كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير بالفجالة تحتفل بعيد الميلاد المجيد.. صور
  • جدول امتحانات نصف العام 2025 الصفين الأول والثاني الثانوي جميع المحافظات |تفاصيل وصور
  • كنيسة السيدة العذراء للكاثوليك بشبرا يحيون قداس الميلاد