صحيفة صدى:
2025-04-24@09:43:53 GMT

رجل يشعل النار في 5 من جيرانه

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

رجل يشعل النار في 5 من جيرانه

خاص

شهد حي الشرابية في القاهرة بمصر جريمة مروعة ارتكبها سائق “توك توك” بحق 5 من جيرانه.

وترجع تفاصيل الواقعة عندما مرَّ بائع و4 من شركائه بضائقة مالية ، فلجأ إلى جاره سائق التوك توك، وطلب منه اقتراض مبلغ مالي قدره 7500 جنيهًا، على أن يسدده له خلال أيام، فوافق السائق.

وبعد مرور عدة أيام لم يلتزم البائع وشركائه بسداد الدين لجاره ولجأ الأخير لجلسة عرفية اتفقوا فيها على أن يسددوا المبلغ له لكنهم لم يلتزموا أيضا بالموعد.

وشعر السائق بالغضب فقام بمشاركة مجموعة من أصدقائه بجلب زجاجات بنزين “مولوتوف” واقتحموا منازل الأشخاص الخمسة، وأحرقوهم داخل منازلهم ولاذوا بالفرار.

وانتقلت الحماية المدنية ورجال المطافئ والإسعاف إلى مكان البلاغ، حيث تمت السيطرة على الحرائق، وتم نقلُ المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، وتم إلقاء القبض على المتهم وأمرت بحبسه 15 يومًا على ذمة التحقيق.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: القاهرة توك توك مصر

إقرأ أيضاً:

أولو يشعل جدلا بين علماء.. مزاعم باكتشاف لون جديد لم يره البشر من قبل

قال علماء إنهم اكتشفوا لونا جديد، لم يسبق للإنسان رؤيته، بعد أبحاث أطلقت من خلالها ومضات ليزر صوب أعينهم.

ومن خلال تحفيز خلايا محددة في شبكية العين، يقول المشاركون أنهم شاهدوا لونا بين الأزرق والأخضر، أطلق عليه العلماء اسم "أولو"، غير أن بعض الخبراء يقولون إن اكتشاف لون جديد سيكون أمرا مثيرا للنقاش.

ووصف البروفيسور رين نغ، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة كاليفورنيا، النتائج التي نشرت في مجلة "ساينس أدفانسز" يوم الجمعة، بأنها "رائعة"، إذ يرى هو وزملاؤه أن هذه النتائج قد تسهم في تعزيز البحث في مجال عمى الألوان.

وصرح البروفيسور نغ، الذي كان أحد خمسة أشخاص شاركوا في التجربة، لبرنامج "توداي" على راديو بي بي سي 4 السبت، بأن اللون الجديد (أولو) "أكثر تشبعا من أي لون آخر قد تراه في العالم الحقيقي".

يذكر أن مصطلح "تشبع اللون" يعني قوة اللون أو سطوعه.

وقال نغ: "لنفترض أنك تتجول طوال حياتك ولا ترى سوى اللون الوردي، وردي فاتح، وردي باستيلي (باهت)، ثم في أحد الأيام ترى شخصا يرتدي قميصا لونه وردي مشبع لم تره في حياتك، ويقول لك إنه رأى لونا جديدا، أما نحن نسميه اللون الأحمر".

وكان هناك خمسة مشاركين في الدراسة أربعة ذكور وأنثى واحدة يتمتعون جميعا بقدرة طبيعية على تمييز الألوان، بينما أعد ثلاثة من المشاركين بمن فيهم البروفيسور نغ الدراسة.

ووفقا لورقة البحث، نظر المشاركون في جهاز يسمى "أوز" يتكون من مرايا وليزر وأجهزة بصرية، وصمم سابقا من قبل بعض الباحثين المشاركين فريق من العلماء من جامعة كاليفورنيا، بيركلي وجامعة واشنطن وحدث للاستخدام في هذه الدراسة.



شبكية العين هي طبقة نسيجية حساسة للضوء تقع في الجزء الخلفي من العين، وهي مسؤولة عن استقبال ومعالجة المعلومات البصرية، وتحول الضوء إلى إشارات كهربائية، تنقل بدورها إلى الدماغ عبر العصب البصري، ما يمكننا من الرؤية.

وتحتوي الشبكية على خلايا مخروطية، وهي خلايا مسؤولة عن إدراك الألوان، وتوجد ثلاثة أنواع من الخلايا المخروطية في العين وهي: S, L, M وكل منها حساس لأطوال موجية مختلفة من الأزرق والأحمر والأخضر.

ووفقا للبحث، فإنه خلال الرؤية الطبيعية "يجب على أي ضوء يحفز خلية مخروطية M، أن يحفز أيضا الخلايا المخروطية L و/أو S المجاورة لها"، لأن وظيفته تتداخل معها.

وفي هذه الدراسة، حفَز الليزر الخلايا المخروطية M فقط، "التي من حيث المبدأ، ترسل إشارة لونية إلى الدماغ لا تحدث أبدا في الرؤية الطبيعية"، وفقا للبحث.

هذا يعني أنه لا يمكن رؤية اللون "أولو" بالعين المجردة في العالم الحقيقي، دون مساعدة تحفيز محدد.

وللتحقق من اللون المرصود خلال التجربة، قام كل مشارك بضبط قرص ألوان ليتطابق مع اللون "أولو"، مع ذلك، يقول بعض الخبراء إن اللون الجديد المكتشف "قابل للتفسير".

مقالات مشابهة

  • شويجو: نشر قوات حفظ السلام في أوكرانيا يشعل الحرب العالمية الثالثة
  • الأجرة السبب.. ننشر التحريات بواقعة دهس سائق تطبيق شهير لموظف بالمعادي
  • 16 ساعة من العزف المتواصل.. إيغور ليفيت يشعل لندن بمقطوعة من صفحة واحدة
  • العدالة تنتصر لطالب ثانوي صدمه باب شاحنة مفتوح في طنطا.. والمحكمة تؤيد حبس السائق شهراً مع الغرامة
  • مرسيدس تتحول بالكامل إلى تسلا بهذه التقنيات.. تفاصيل
  • منشور غامض لـ كريم محمود عبد العزيز يشعل الجدل
  • مواطن يشيد بكرم جيرانه وتعديلهم تصميم منازلهم من أجله .. فيديو
  • كاميرات المراقبة تحدد مصير السائق المتهم فى حادث الفنانة علياء صبحى
  • فيلم الرعب 28 Years Late يشعل حماسة الجمهور.. عودة الزومبي
  • أولو يشعل جدلا بين علماء.. مزاعم باكتشاف لون جديد لم يره البشر من قبل