السياحة: أكثر من 8.6 مليون سائح قدموا للسعودية من دول «التعاون»
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أكدت وزارة السياحة أن عدد السياح الوافدين إلى المملكة من دول مجلس التعاون الخليجي خلال العام الماضي 2023م بلغ أكثر من 8.6 مليون سائح، فيما تجاوز إنفاقهم أكثر من 15 مليار ريال.
وأوضح التقرير السنوي للإحصاءات السياحية لعام 2023م، الذي أصدرته الوزارة، أن مملكة البحرين احتلت المرتبة الأولى بين الدول التي يفد منها السياح من منطقة مجلس التعاون الخليجي، إذ بلغ عدد السياح 3.
يذكر أن عدد السياح الوافدين إلى المملكة من الخارج خلال العام 2023م، تجاوز 27 مليون سائح فيما تجاوز الإنفاق 141 مليار ريال، كما تجاوز عدد السياح المحليين والوافدين خلال العام الماضي 109 ملايين سائح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الامارات المتحدة التعاون الخليجي السياح الوافدين دول مجلس التعاون الخليجي دولة الإمارات المتحدة مجلس التعاون الخليجي وزارة السياحة مملكة البحرين ملیون سائح عدد السیاح
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يُجدد الدعوة للتوعية بقضايا اليتامى واحتياجاتهم
المناطق_واس
يحتفي العالم الإسلامي بحلول يوم 15 رمضان من كل سنة بيوم اليتيم في العالم الإسلامي، الذي خُصص تبعًا للقرار الذي اعتمده مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي خلال انعقاد دورته الأربعين في كوناكري بجمهورية غينيا في ديسمبر 2013، والغاية من هذه المناسبة هو تعزيز التوعية بقضايا واحتياجات اليتامى.
وبهذه المناسبة، أبرز معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، أهمية مواصلة الجهود الموجهة لدعم العناية الشاملة ورعاية اليتامى، داعيًا لتعزيز الجهود لتوفير حمايتهم، على الخصوص خلال أوقات الكوارث وفي أماكن النزاعات وفي المناطق التي تتأثر بتغير المناخ، حيث تسببت أزمات النازحين واللاجئين في وجود العديد من الأطفال في وضعية هشة.
أخبار قد تهمك الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يُرحّب باستئناف الجمهورية العربية السورية عضويتها في المنظمة 9 مارس 2025 - 5:13 مساءً الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يدعو إلى التضامن مع القضية الفلسطينية ويثمن جهود المملكة خلال رئاستها للقمة الإسلامية الرابعة عشرة 3 مايو 2024 - 7:13 صباحًاوأكد معالي الأمين العام أن منظمة التعاون الإسلامي سوف تواصل التزاماتها للوقوف متضامنة مع ملايين اليتامى والأطفال الذين هم في وضعية صعبة من خلال الدفاع عن حقوقهم وتوفير أفضل أنظمة دعم لهم، من قبيل دور اليتامى وتعزيز نظم الرعاية واعتماد خدمات في مجالي الصحة والتعليم، وهو الأمر المهم الذي سيحفز الحكومات والمجتمعات والمؤسسات للتقدم إلى الأمام من خلال الحلول المستدامة.
وأبان أن الإسلام أكد بشدة من خلال القرآن والسنة النبوية أهمية معاملة اليتامى بلطف والحرص على ضمان العناية بهم وتعليمهم ورعايتهم الصحية ورفاههم الاجتماعي وحماية حقوقهم وتوفير التربية المناسبة لهم.