بخطوات بسيطة.. طريقة استرجاع حساب ولي الأمر في نظام نور
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
يوفر نظام نور الكثير من الخدمات الإلكترونية المتنوعة التي يستفيد منها أعضاء المنظومة التعليمية إلكترونيًا، مما يسهل سير العمل.
ويمكن من خلال النظام استرجاع حساب ولي الأمر المسجل بشكل آلي، حال نسيانه لاسم المستخدم أو كلمة السر، ويستطيع ذلك عن طريق الخطوات الآتية:
أخبار متعلقة "الشؤون الدينية" تنظم ندوة "الفتوى في الحرمين الشريفين" بالمسجد النبويفي 3 أشهر.. 170 ألف جلسة صلح عبر "تراضي"الدخول إلى بوابة نظام نور الإلكترونية من هذا الــــــرابــــــــط.إدخال رقم الهوية أو رخصة الإقامة ليقوم النظام بعد ذلك بالتأكد من صحته.إدخال رقم هوية الطالب الذي جرى ربط ملفك به كولي أمره.إدخال رقم هاتفك الجوال وحفظ الطلب.يرسلك لك النظام رسالة إلكترونية على رقم الهاتف المدخل تحتوي على اسم المستخدم وكلمة السر.
#عاجل | #وزارة_التعليم تمكن أولياء الأمور من متابعة درجات أبنائهم يوميًا عبر #نظام_نور، بهدف تعزيز التواصل بين المدرسة والمنزل
للتفاصيل | https://t.co/9uSR8NUeMA#التعليم | #الدراسة | #اليوم@moe_gov_sa pic.twitter.com/RJlqB5laNs— صحيفة اليوم (@alyaum) June 5, 2024مميزات نظام نور
ويقدم نظام نور الخدمات التعليمية للطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، بما يخدم العملية التعليمية ويحقق أقصى استفادة للطلاب، ومن أبرز مميزاته:
يقدم 2700 وظيفة قابلة للزيادة سنويًا.يسعى إلى مواكبة التطور والتقدم التكنولوجي.هدفه الرئيسي ربط الطلبة وأولياء الأمور بالتكنولوجيا الحديثة، باعتبارها عاملًا رئيسًا في عملية التعليم.يتميز النظام بنسبة خطأ شبه منعدمة.جرى تصميم النظام ليكون جذاب ومريح وسهل التعامل.الدقة العالية في تقديم المعلومات.نسبة الأمان الإلكتروني عالية جدًا، ولا يحتاج الفرد إلى أي نسخ احتياطية لاعتماد النظام على قاعدة البيانات الكاملة.يتيح معرفة نتائج جميع الطلاب.رياض الأطفالوأعلنت وزارة التعليم عن بدء التسجيل لطلبة المستوى الثاني في مرحلة رياض الأطفال عبر نظام نور ابتداءً من اليوم الأحد الموافق 29 محرم 1446 هـ.يأتي هذا الإعلان في إطار جهود الوزارة المستمرة لتعزيز العملية التعليمية وتحقيق التميز في مراحل التعليم الأولى، وتساهم مرحلة رياض الأطفال في تكوين شخصية الطفل وتنمية مهاراته الأساسية من خلال بيئة تعليمية محفزة تُمكن الأطفال من اكتساب المهارات الاجتماعية والعقلية التي تؤهلهم للانتقال إلى المراحل التعليمية التالية بثقة وكفاءة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام نظام نور التعليم السعودية نظام نور
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بزيارة مدرسة "كومينيوس" للتعليم الأساسي بالعاصمة الألمانية "برلين"؛ للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في دولة ألمانيا الاتحادية خاصة نظام الدمج.
وتفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلاب ذوي التوحد بمختلف درجاته، وصعوبات التعلم.
واطلع الوزير، خلال زيارته للمدرسة، على النظام الألماني في التعامل مع الدمج طبقًا لنوع الإعاقة، حيث تهدف المدرسة إلى تقديم التعليم الأساسي مع التركيز على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك توفير بيئة تعليمية شاملة ومشتركة للجميع، كما يتم تقديم التعليم فيها بطرق تلبي احتياجات كل طفل.
كما اطلع الوزير على نسبة الطلاب لكل معلم حيث يتم توفير معلمين بالمدرسة لضمان تقديم الدعم اللازم لكل طفل، كما تتضمن المدرسة أيضًا مناهج تعليمية تتناسب مع متطلبات الطلاب المختلفة وتعزز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الجميع.
وتفقد الوزير فصول المدرسة، وغرف الموارد الخاصة بالطلاب وذوى الاحتياجات الخاصة والتوحد، واستمع لشرح مفصل حول طبيعة نظام العمل بالمدرسة، كما أجرى حوارًا مع المعلمين، للاطلاع على الخدمات التي تقدمها المدرسة للطلاب ذوى التوحد، وتجربة المدرسة في مجال الدمج التعليمي.
وأشاد الوزير بالأساليب التي تتبعها المدرسة واهتمامها بخلق بيئة دامجة للطلاب، معربًا عن تطلع الوزارة للتعاون المشترك في هذا الإطار وتبادل الخبرات لنقل هذه التجربة المتميزة إلى مصر، وكذلك حرص مصر على الاستفادة من النظام الألماني والخبرات الألمانية في إدارة مركز العاشر من رمضان لذوي الاحتياجات الخاصة، والذي يعد أحد أكبر مراكز تأهيل الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة، على المستويين العربي والأفريقي.
كما أشاد الوزير بهذه التجربة الرائدة لخلق بيئة دامجة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم على رأس أولوياتها، وتقدم لهم العديد من الخدمات التعليمية التي تهدف لدمجهم وتحويلهم لعناصر فاعلة ومشاركة في تقدم المجتمع.