بالفيديو.. والد كيليا نمور يبدي فخره الكبير بإنجاز ابنته
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أبدى والد كيليا نمور، اليوم الأحد، سعادته الكبيرة بإنجاز ابنته عقب إهداءها الجزائر ميدالية ذهبية في أولمبياد باريس.
وقال والد كيليا نمور في تصريح لقناة “لاغازيت دو فيناك”سعيد جدا و أحاسيس كبيرة تغمرني، أحب كثيرا كيليا، وخاصة بعد إنجازها الكبير الذي حققته”.
كما تطرق والد كيليا لأصوله في أمصار الجزائر، حيث قال “نحن من مدينة جيجل وبالضبط من مدينة جيجل “بني مسلم”، الجميع يعرف القرية”.
وختم “بصراحة، فخور جدا بإبنتي”.
????Le père de Kaylia Nemmour se dit très fier au micro de La Gazette du Fennec. pic.twitter.com/2tKSzMl2LS
— La Gazette du Fennec (@LGDFennec) August 4, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جبران باسيل يبدي خشيته على المسيحيين في سوريا.. الشرق لا يحمي والغرب لا يكترث
اعتبر رئيس التيار الوطني الحر في لبنان جبران باسيل أنه بات "يخشى على مستقبل المسيحيين في سوريا بالنظر الى ما أصاب سواهم من مجموعات دينية أو عرقية".
وقال باسيل في بيان له: "أنا أرى ما يحدث في سوريا من قتل جماعي على أساس الهوية الدينية أو الاختلاف بالرأي، أشعر بالألم والقلق مما يجري في بلدٍ نتشارك معه إرثاً حضارياً غنياً بتنوعه ويصيبنا ما يصيبه من خسارة لهذا الإرث"، على حد وصفه.
وأضاف "أقف إلى جانب كل مضطهد بسبب انتمائه، أو معتقده.. أفكّر بمسيحيي الشرق وما أصابهم في العراق وفلسطين، وفي سوريا تحديدا لأنهم يدفعون ثمن انتشارهم على مساحة أوطانهم، فهم لا يملكون جغرافيا خاصة بهم بل عاشوا عبر التاريخ مع جميع مكونات أوطانهم وناضلوا لمشروع الدولة الحاضنة على اساس ان الدين لله والوطن للجميع".
وأوضح "أفكّر بمصير المسيحيين في سوريا، ولكن لكلّ منها مقومات تحمي وجوده، فالكردي له جغرافيته وقوته الذاتية وحمايته، والدرزي له جبله وحمايته تتأمن بوضوح، والعلوي له ساحله وستكون له حمايته حتماً، والشيعي له مرجعيّته وسنده وحمايته، أما المسيحي فقد صار انفتاحه نقطة ضعفه وانتشاره على مدى سوريا مصدر خطر على وجوده".
وأكد أن المسيحي في سوريا "لا شرق يحميه ولا غرب يكترث له وتبقى حمايته من السماء، وبوعينا المشترك نحفظ أوطاننا.. حمى الله سوريا ولبنان من مسلسل الدم الذي لن يوفر أحدا".
وفي آذار/ مارس الماضي، أكد نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، أن واشنطن لن ترسل قوات عسكرية إلى سوريا لحماية المسيحيين والأقليات الأخرى، وذلك في أعقاب العملية العسكرية التي قامت بها قوات الأمن السوري ضد خارجين عن القانون من فلول النظام السوري المخلوع في منطقة الساحل ذات التواجد العلوي.
وأشار فانس في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" حينها إلى أن الولايات المتحدة قادرة على اتخاذ إجراءات أخرى لتأمين الحماية لهذه المجتمعات.
واعتبر فانس الوضع في سوريا بأنه "سيئ جدًا"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة "تحقق في الانتهاكات الأخيرة لمعرفة ما إذا كانت مجرد حوادث فردية أم جرائم إبادة جماعية"، على حد وصفه.
وفي نهاية نيسان/ أبريل الماضي، انتشرت قوات من الأمن السوري، في محافظة اللاذقية (شمال غرب)، وذلك في إطار حفظ الأمن والاستقرار لاحتفالات المسيحيين بعيد الفصح.
وأفادت الوكالة بأن قوات من الأمن العام انتشرت في محيط الكنائس وعدد من المواقع الحيوية في اللاذقية، لضمان أمن واستقرار المدينة، خلال احتفالات الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد.