كنان إميرزالي أوغلو يعود إلى الشاشة التركية بعد غياب 5 سنوات: إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عاد الممثل التركي الشهير كنان إميرزالي أوغلو إلى الشاشة بعد غياب دام 5 سنوات. حيث كشفت تقارير صحفية تركية عن عودة النجم إلى الأضواء مع الإعلان عن مشروع تلفزيوني جديد.
يتعاون أوغلو في هذا المشروع مع المخرج يافوز تورغول، الذي عُرف بإنتاج أفلام ناجحة مثل “Bandit” و “Gönül Yarası”. وسيتم إنتاج المسلسل الجديد من قبل شركة إنتاج TMC التابعة لشركة Erol Avcı، دون الكشف عن تفاصيل إضافية عن العمل.
وفي تصريحات سابقة، أعلن كنان عن تحضيره للعديد من المشاريع الجديدة لجمهوره، مؤكدًا أنها ستكون مفاجأة سعيدة لهم. كما ذكر أن زوجته الممثلة سينام كوبال ستكون جزءًا من هذه المشاريع.
يعتبر كنان وسينام من الأزواج المحبوبين في الوسط التركي، وقد تزوجا قبل سبع سنوات ورزقا بطفلتين. وكان قد انتشرت أخبار عن اعتزال كنان بعد ولادة زوجته لطفلتهما الأولى، لكنه عاد ليكشف عن نيته المشاركة في مشروعات تمثيل جديدة.
وبالإضافة إلى مسيرته التمثيلية، قام أوغلو بتوسيع نشاطه التجاري في مجال العقارات، حيث نجح في شراء وتجديد عقارات قديمة وتأجيرها، وتوجه أيضًا نحو استثمار أمواله في الزراعة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا
إقرأ أيضاً:
غرق سفينة بشار.. عقوبات تصل لـ20 سنة سجناً لإطارات سابقة بشركة “كنان”
إلتمست نيابة محكمة الجنايات الإستئنافية لدى مجلس قضاء الجزائر، عشية أمس الخميس، تسليط عقوبات متفاوتة تراوحت بين 3 إلى 20 سنة سجن نافذ لأربع إطارات سابقة بشركة النقل البحري “كنان”، لمتابعتهم بغرق سفينة بشار سنة 2004 نتج عنه وفاة 16 شخص.
ويتعلق الأمر بكل من مدير قسم التجهيز والشؤون التقنية “ع. أ”، والمدير التقني للبواخر المتعددة الخدمات “أ.ك”. والمفتش التقني للباخرة “ز.ص”، ومدير التجهيزات للبواخر الخارجية “د.م”. والمهندس التقني المكلف بمتابعة البواخر “س.م”.
فيما استفاد الرئيس المدير العام السابق للشركة الوطنية للملاحة البحرية “ك.ع” من انقضاء الدعوى العمومية بالوفاة.
و بالرجوع إلى تفاصيل قضية غرق باخرة “بشار” التي تسببت كوارث بحرية وبشرية تعود إلى تاريخ 13 نوفمبر من سنة 2004 بالرصيف رقم 11 بحاجزخير الدين، بميناء الجزائر.حيث أثبتت التحريات بأن السبب الرئيسي الذي أدى إلى غرق الباخرة، سبب تقني.
وذلك بعدما حمل ربان سفينة بشار المسؤولية لرئيس المركز الوطني لعمليات الحراسة والإنقاذ بالنيابة. ورئيس المجموعة الإقليمية لحراس الشواطئ ليخبرونهم بأنهما فقدا السيطرة على سفينة بشار التي هي في وضعية صعبة ولم يتمكنا من رفع المخطاف، أو قطعه.
كما أعلموهم بأن الرياح القوية تدفع السفينة إلى حاجز خير الدين، غير أن هذين الأخيرين لم يقدما المساعدة لطاقم سفينة بشار. الذي غرق بأكمله في البحر، ونجا منه اثنان فقط.
أين حملت المسؤولية لهما، مع تهاون مؤسسة “لكنان” في صيانة السفينة وتجهيزها. وفي تفاصيل أخرى لجلسة المحاكمة التي كشفت أن تاخر حراس السواحل في إرسال المروحيات. وان التجهيزات الأمنية وقت الحادثة كانت منتهية الصلاحية. ولم تجدد لعدم إجراء عملية الصيانة الدورية لسفينة بشار.
المتهمون وجهت لهم تهم تتعلق بجناية وضع المجهز تحت تصرف ربان سفينة غير مجهزة بكفاية. نتج عنها ضياع السفينة ووفاة عدة أشخاص. وجنحة إبحار سفينة انقضى سند أمنها وجنحة ترك ربان السفينة في الرحب قبل الاستخلاف وجنحة الغياب غير شرعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور