فيليبي يحدد موقفه من ريال بيتيس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت تقارير صحفية أن البرازيلي لويز فيليبي مدافع نادي الاتحاد ، حدد موقفه من فكرة العودة إلى ناديه السابق ريال بيتيس الإسباني بنظام الإعارة في فترة سوق الانتقالات الصيفية الحالية.
وقال موقع “Info Real Betis” أن نادي ريال بيتيس مهتم بعودة مدافعه السابق لويز فيليبي هذا الصيف، من أجل تدعيم خط الدفاع ولكن اصبحت خطوة عودة لويز فيليبي إلى ريال بيتيس معقدة للغاية ، فاللاعب يستعد لبدء موسمه الثاني مع الاتحاد.
وأشار الموقع أن نادي الاتحاد لن يسمح بمغادرة لويز فيليبي إلا بمقابل مالي كبير.
وأضاف المصدر ذاته إن لويز فيليبي اعترف للمقربين منه أنه متحمس للعودة إلى ريال بيتيس ولكن ليس هذا العام. وسيحاول النادي الأندلسي إغلاق صفقة التوقيع مع فيتاو مدافع إنترناسيونال.
والجدير بالذكر أن لويز فيليبي انضم إلى صفوف الاتحاد في صيف 2023 قادماً من ريال بيتيس.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد روشن ريال بيتيس لويز فيليبي لویز فیلیبی ریال بیتیس
إقرأ أيضاً:
ترامب يحدد شرط خفض الرسوم الجمركية على الصين!
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “أن إدارته تعتزم خفض الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الصينية”، لكنه أكد أن “هذه الرسوم لن تُلغى بالكامل ولن تنخفض إلى مستوى الصفر “بأي حال من الأحوال”.
وفي تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، قال ترامب: “الرسوم المفروضة حاليًا تبلغ 145%، وهي نسبة مرتفعة جدًا، ولن تبقى عند هذا المستوى”، مضيفًا: “بالتأكيد سنخفضها بشكل كبير، لكنها لن تصل إلى الصفر”.
وكانت واشنطن قد فرضت خلال شهر أبريل الجاري سلسلة من الرسوم الجمركية الجديدة على الواردات الصينية، بلغت 34%، أُضيفت إلى رسوم سابقة بنسبة 20%. وردت الصين بفرض رسوم مماثلة بنسبة 34% على السلع الأمريكية، لتقوم الولايات المتحدة برفع الرسوم مجددًا بنسبة 50%، ما رفع إجمالي الرسوم إلى 104%.
واستمر التصعيد بين الطرفين، حيث رفعت بكين الرسوم إلى 84%، وردّت واشنطن برفع جديد لتصل الرسوم الأمريكية المفروضة على السلع الصينية إلى 125%.
وفي خطوة إضافية، أعلنت الإدارة الأمريكية فرض تعريفة جمركية أخرى بنسبة 20%، مبررة ذلك باتهام الصين بعدم بذل الجهود الكافية في مكافحة تهريب المواد المخدرة الاصطناعية، وخاصة الفنتانيل، ليرتفع إجمالي الرسوم إلى 145%.
وتأتي هذه التطورات وسط توتر متجدد في العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، رغم محاولات متكررة من الجانبين لإعادة التفاوض على أسس أكثر استقرارًا في الشراكة الاقتصادية.