محافظ أسيوط يتفقد مركز التدريب بأبوتيج تمهيدا لاستغلاله في إنشاء مجمع مدارس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تفقد اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، اليوم الأحد، مركز التدريب المهنى بأبوتيج، التابع للتعليم الفنى بوزارة التربية والتعليم، تمهيداً لاستغلال مساحته التى تبلغ 5 أفدنة فضاء غير مستغلة، فى إنشاء مجمع مدارس للتعليم الفنى، لخدمة أبناء المحافظة، رافقه خلال الجولة الدكتور محمد عبد الراضى رئيس مركز ومدينة أبوتيج .
وحرص المحافظ – خلال الجولة التفقدية على مشاهدة موقع مركز التدريب الغير مستغلة، والتى تم نقل ملكيتها لوزارة التربية والتعليم تمهيداً لإتخاذ خطوات طرحها لإنشاء مجمع مدارس للتعليم الفنى لخدمة أبناء مركز أبوتيج وتخفيف الكثافات الطلابية على مدارس التعليم الفنى بمركز أبوتيج وقراها لمواكبة توجه الدولة إلى الإهتمام بالتعليم الفنى وتأهيل الطلاب وتدريبهم على المهن المختلفة ومساعدتهم على فتح مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر لتمكينهم اقتصادياً .
وأكد محافظ أسيوط، على دعمه الكامل لتنفيذ مشروع إنشاء مجمع مدارس التعليم الفنى بأبوتيج والذى يأتى ضمن 3 مجمعات سيتم إنشائها بمراكز " البدارى والقوصية وأبوتيج " بمقر مراكز التدريب المهنى التي تم نقل ملكيتها من وزارة الإسكان إلى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى تمهيداً لإتخاذ إجراءات إنشاء تلك المجمعات وفقاً للإجراءات القانونية واللوائح المنظمة لذلك
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التعليم الفني التربية والتعليم مركز أبوتيج وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني محافظ أسيوط وزارة التربية والتعليم والتعليم مجمع مدارس مشروعات صغيرة مركز التدريب المهني إنشاء مجمع مدارس
إقرأ أيضاً:
مركز عمليّات مشترك بين الجيش التركي والسوري
أنقرة (زمان التركية) – وسط التقارب التركي السوري منذ إسقاط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، كشفت أنقرة عن إقامة مركز عمليات مشترك.
وأوضحت مصادر في وزارة الدفاع التركية، اليوم الخميس، أنه تم الاتفاق مع دمشق على إنشاء مركز عمليات مشترك. وقالت في بيان إن “الموارد والإمكانات في سوريا تعود ملكيتها للسوريين. وفي هذا السياق، تتم متابعة مسألة تسليم سد تشرين إلى الحكومة السورية الجديدة عن كثب”.
كما أضافت أن الطلبات الواردة من الإدارة السورية تتركز على التعاون في مكافحة التهديدات الإرهابية، وفي مقدمتها تنظيم “داعش”.
وأوضحت أنه في 9 مارس الماضي، عقد اجتماع على مستوى الوزراء في الأردن بمشاركة كل من تركيا والعراق وسوريا ولبنان، حيث اتفقت الدول الخمس المشاركة على دعم دمشق في مكافحة الإرهاب، وفي مقدمتها داعش.
كذلك أردفت أنه بناءً على طلبات الحكومة السورية الجديدة، والتفاهمات التي تم التوصل إليها مع الدول المعنية، تم الاتفاق على إنشاء مركز عمليات مشترك.
فيما ختمت مؤكدة أن الاجتماعات التقنية بمشاركة الدول المعنية تتواصل بشأن مركز العمليات الموحد الذي يُخطط لتشكيله في سوريا.
يذكر أن اجتماع الأردن بحث “آليات عملانية للتعاون في محاربة الإرهاب، وتهريب المخدرات والسلاح، ومواجهة التحديات المشتركة الأخرى”.
كما ناقش أهمية إدامة التنسيق بين دول الجوار السوري للتصدي للتحديات المشتركة، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات.
ومنذ سقوط الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، برز دور أنقرة الداعم بقوة للحكم الجديد، والسعي إلى توسيع دورها السياسي والعسكري في سوريا، عبر دعم القوات الأمنية.
بينما أفادت مصادر غربية إلى مساعي تركية من أجل إنشاء قواعد عسكرية أيضا على الأراضي السورية، بعدما أعلنت إسرائيل صراحة رفضه، محذرة أنقرة من المضي في هذا التوسع، وفق ما نقلت سابقا وكالة رويترز.
Tags: الجيش التركيالجيش التركي والسوريالجيش السوريالعلاقات التركية السورية