وزيرة التضامن: مهرجان العلمين يفتح آفاقا جديدة لذوي الهمم
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أنها أعلنت منذ أيام أن بطاقة الخدمات المتكاملة ستتضمن لجنة كاملة تشمل جميع الهيئات المعنية مثل وزارة الصحة ووزارة التضامن والتأمينات والتأمين الصحي في مكان واحد، لتمكين ذوي الهمم من الحصول على الكارنيه من مكان واحد، وهو أول تسهيل.
تسليم 20 ألف بطاقة خدمات متكاملة قريبًاوأشارت «مرسي»، خلال كلمتها في مؤتمر صحفي من مهرجان العلمين، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أنه كان هناك تأخير في تسليم 20 ألف بطاقة خدمات متكاملة، وقد تم حل المشكلة وسيتم تسليمها قريبًا.
أوضحت أن وعي الأهالي واكتشاف الأسر لإعاقة أطفالهم يجب أن يحدث مبكرًا، مما قد يساعد في تسريع العلاج وتوفير الفرص المناسبة.
إدماج ذوي الهمم في جميع الأنشطةوأكدت أهمية تأهيل الأهالي في حالة وجود طفل ذو إعاقة والتعامل معه بشكل جيد، منوهة بأن مهرجان العلمين يفتح آفاقًا جديدة لذوي الهمم من خلال توفير الزيارات والرحلات، مما يُعد فرصة جيدة لإدماجهم في جميع الأنشطة.
وتابعت: «الشركة المتحدة تعمل على دمج ذوي الهمم في جميع الأنشطة، وتوفر ممرًا خشبيًا لتمكينهم من الوصول إلى الشاطئ»، مؤكدة أن المجتمع لديه وعي كامل بأسر واحتياجات ذوي الهمم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن التضامن مهرجان العلمين ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
شعب عظيم.. وزيرة التضامن تشارك في حفل إفطار المطرية
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، في حفل الإفطار الرمضاني الضخم الذي نظمه أهالي منطقة المطرية، حيث تعد أكبر مائدة رمضانية شعبية في مصر.
ونشرت وزيرة التضامن الاجتماعي، صورا من حفل الإفطار، عبر حسابها على “فيس بوك”، وعلقت عليها: “مصر المحروسة الشابة الجدعة القوية، المصري الشهم الأصيل، بنت مصر ومستقبلها الحلو بإذن الله، من قلب المطرية، رمضان كريم وشعب عظيم.. تحيا مصر”.
وشارك أهالي المطرية في إفطارهم هذا العام، عددًا من الوزراء والمسؤولين والمشاهير ونجوم الفن والرياضة ونواب البرلمان، بالإضافة إلى بعض السفراء الأجانب في مصر، حيث تحول الاحتفال إلى كرنفال مصري سنوي.
ويحرص أهالي عزبة حمادة بالمطرية كل عام، على تنظيم مائدة إفطار رمضانية منذ عام 2013، بالاعتماد على الجهود الذاتية لأهالي الحي الشعبي، لتصبح المائدة الرمضانية الأشهر في مصر خلال السنوات العشر الأخيرة.
ويضم الإفطار آلاف المواطنين والعديد من الجنسيات المختلفة، يجتمعون سنويا على المحبة والإنسانية، ويحضره أيضا وزراء، وفنانون، ورجال أعمال، بجانب أهالي المنطقة والطبقات الفقيرة والمتوسطة للمشاركة في هذا الإفطار المختلف.