أستراليا: اختفاء رجل بعد هجوم محتمل من تمساح
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تبحث السلطات الأسترالية عن رجل 40 عاماً، إثر اختفائه بعد ما يشتبه في أنه هجوم من تمساح.
وأعلنت شرطة مدينة كوينزلاند الأسترالية، استدعاء خدمات الطوارئ إلى جسر نهر أنان في أقصى شمال كوينزلاند يوم السبت، بعد تقارير، قالت إن التمساح سحب الرجل إلى المياه أثناء صيده الأسماك.
وجاء في بيان للشرطة "تشير التحقيقات الأولية إلى أن الرجل كان يصطاد على ضفة النهر، عندما سقط في الماء ولم يتمكن من الصعود إلى الضفة".
وأفادت وسائل الإعلام الأسترالية بأن الرجل، من ولاية نيو ساوث ويلز، كان في موقع الصيد الشعبي برفقة زوجته وأطفاله.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الفنان المثقف
سألت المذيعة ليلى رستم «يوسف بك وهبى».. كم لغة تعرفها؟ قال فى تواضع شديد «مش كتير» أنا أعرف إنجليزى وفرنسى وإيطالى وطبعاً لغتى الأم العربية وبعض كلمات من اللغة التركية، هذا هو الفنان الحقيقى الذى لا يعتمد فقط على الموهبة، بل يجب أن يكون مزوداً بمستوى فكرى وثقافى بقدر يَسمح له بنقل الإبداع سواء كان الفنان ممثلا أو رساما أو أديبا أو موسيقياً، لأنه يُشكل وعى المتلقى، ناهيك عن القدرة على التعبير فى كافة مقامات الفرح والحزن، فهو دائماً ما يكون ضلعا من ضلوع تنمية المجتمع لأنه يُعد القادر على تكوين طبقة جديدة من المثقفين المرتبطين بهموم الناس، وقد يتساءل البعض عن أسباب اختفاء الفنان المثقف فى مختلف المجالات، وجاءت بهؤلاء الذين هم بعيدون تماماً عن الثقافة، وأكاد أجزم أن الكثير منهم لا يقرأون حتى الجرائد ويستقون معلوماتهم الضحلة من وسائل التواصل الاجتماعى، مما انعكس على أعمالهم وأصبحت بلا مضمون ولا عمق أو أى شىء يُفيد المجتمع. وأعتقد أن هذا سببه راجع إلى اختفاء الطبقة الوسطى التى كانت تذهب إلى المسرح والسينما وتشترى الكتب وتقرأ الجرائد، وباختفاء هذه الطبقة غاب الفنان المثقف وجاء هؤلاء أصحاب الأسماء الغريبة والألفاظ النابية، يقولون لنا.. إنه فن.. لا والله.
لم نقصد أحداً!
سابقة قضائية.. تساؤلات عن مذكرة توقيف حاكم مصرف لبنان السابق